|

العرض القرآني لسيرة الرسول صلى الله عليه وسلم

كتاب “العرض القرآني لسيرة الرسول صلى الله عليه وسلم”هو سرد سيرة الرسول وأعظم ما يمكن أن يتناوله المشتغلون بالعلم السيرة النبوية. ينصح بقرأته.

|

تدوين القرآن الكريم

“تدوين القرآن الكريم” يحدثنا مؤلف هذا الكتاب عنه فيقول: “كتبت هذا الكتاب فى مدينة بورسه أثناء هجرتى فى الحرب إلى تركيا وبعد أن أتم الله على نعمته فانتهيت من كتابة تفسير القرآن بكامله فيها وقد وجدت فى مكتبات المدينة العديدة ما استعنت به من مراجع قيمة فى التفسير والحديث والكلام والقراءات وعلوم القرآن. وقد جاء الكتاب ككتاب مستقل لما احتواه من بحوث عديدة كما جاء كمقدمة للتفسير لما احتواه من شرح المنهج الذى سرت عليه فيه وببيان الطريقة المثلى لفهم القرآن وخدمته وتفسيره. ولقد عدت فقرأت كتباً عديدة أخرى لإستيفاء الكلام فى مواضيع الكتاب وتوثيقه، وأدخلت تنقيحات كثيرة على مسودة بورسه فجاء الكتاب على أسلوب ونهج جديدين بحثت فى نطاقهما مختلف مسائل القرآن ووصلت بذلك إلى نتائج وحلول هامة وجديدة أرجوا أن يكون الله قد هدانى فيها إلى الحق والصواب، وأن أكون بذلك قد خدمت كتاب الله المجيد فيما أخذت على نفسى من خدمته له منذ أربع عشرة سنة استغرقت أكثر أوقاتى. كما أرجوه أن يتم نعمته وتوفيقه بتنقيح وطبع أجزاء التفسير وهو ولي التوفيق ومنه نطلب العون والسداد.

|

بحث في آية: (فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ) [المائدة: 117]

بحث في آية:( فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ ) [المائدة: 117]

علماء الأندلس إبداعاتهم المتميزة وأثرها في النهضة الأوربية
|

علماء الأندلس إبداعاتهم المتميزة وأثرها في النهضة الأوربية

يبحث الكتاب الإبداعات المميِّزة للعلماء الأندلسيين، وأثرها في النهضة الأوربية، ويبين انتقال الحضارات بين الجوار، ودور الحضارة العربية الإسلامية في الأخذ من سابقاتها وتطويرها، ومواصلتها العطاء بكل ما هو حضاري رائع.

|

النبي: لا كذب !

“النبي: لا كذب !” هذا الكتاب لمؤلفهمحمد فؤاد الهاشمي، الكتاب يعرض شهادات واعترافات بصدق نبوءة النبي محمد في التوراة والإنجيل وأخلاق الرسول .. والهاشمي هو نصراني مصري في الأصل … بدأ الهاشمي يبحث في الأديان السابقة على المسيحية وفي الأديان الوضعية؛ لعله يجد فيها ما يبحث عنه. بعد ذلك توجَّه للبحث في الدين الإسلامي، ولكنه كان حانقًا وكارهًا له، لم يكن يريد الدخول فيه، بل يريد أن يستخرج العيوب، ويلتمس الأخطاء، ويفتِّش عن المتناقضات لهدمه ويخلِّص الناس منه، ولكن سبحان مغيِّر الأحوال! فلقد وجد هذا الرجل في الدين الإسلامي طريق الهداية، ووجد النور الذي كان يبحث عنه طوال حياته.