25  حديثا عن الجمعة وفضائلها
|

25 حديثا عن الجمعة وفضائلها

لقد خصّ الله المسلمين بيوم الجمعة وجعله عيدهم الأسبوعي، وفرض فيه صلاة الجمعة، وخطبتها وأمر المسلمين بالسعي إليها جمعاً لقلوبهم، وتوحيداً لكلمتهم، وتعليماً لجاهلهم ، وتنبيهاً لغافلهم، ورداً لشاردهم، بعد أسبوع كامل من العمل والاكتساب، كما حرّم فيه الاشتغال بأمور الدنيا، وبكل صارف عن التوجه إلى صلاة الجمعة عند الدعوة إليها.

هل طفلي ملحد؟
|

هل طفلي ملحد؟

هل طفلي ملحد؟ من خلال مجموعة من المشاهدات يمكننا تكوين تصور لمجموعة من القواعد الأساسية التي ينبغي مراعاتها عند تعامل الأسرة مع الطفل المتشكك ونعرضها في هذا الكتيب (هل طفلي ملحد).

بين العلم والدين صدام تاريخي أم فجوة مصطنعة؟
|

بين العلم والدين صدام تاريخي أم فجوة مصطنعة؟

روّج البعض لافتراض اكتسب بطول التداول قوة الحقيقة، مفاده أن الدين مادام ينطلق من غيب غير مشاهد، والعلم مادام لا ينطلق إلا من محسوس، فلا مجال لالتقاء العلم بالدين، وأنه لا علاقة بينهما

 الروح القدس في الإسلام والمسيحية
|

 الروح القدس في الإسلام والمسيحية

 الروح القدس في الإسلام والمسيحية بين الإله (الأقنوم الثالث) والملَك إنه الروح القدس، الكائن المحير الذي حير جميع أتباع الديانات السماوية…..

الخلاصة البرهانية على صحة الديانة الإسلامية
|

الخلاصة البرهانية على صحة الديانة الإسلامية

هذا الكتاب (الخلاصة البرهانية على صحة الديانة الإسلامية) قد جمع أطراف الكلام في مسائل كبيرة في الدين، بين الإسلام والمسيحية، وأجلُّها مسألة صدق النبوة المحمدية، على صاحبها أفضل الصلاة والسلام، ثم التعرض لقضية المسيحية وكتابها تحريفه الأمر المجمع عليه بين الباحثين المنصفين مسلمين ومسيحيين ، ثم الصلب والفداء، ثم التثليث، وهو مرتبط ارتباطا موضوعيا بالتحريف. […]

أبو عبيدة الخزرجى وجهوده في مجادلة النصارى بالأندلس من خلال كتابه (مقامع الصلبان)
|

أبو عبيدة الخزرجى وجهوده في مجادلة النصارى بالأندلس من خلال كتابه (مقامع الصلبان)

يُعتبر كتاب “أبو عبيدة الخزرجي وجهوده في مجادلة النصارى بالأندلس من خلال مقامع الصلبان” باكورة أعمال الباحث عبد الرحمن الطبيب. وتكمن أهمية هذا الكتاب في اختيار الموضوع وفي المنهج الذي ارتضاه الباحث للتعامل مع المادة العلمية التي كانت بين يديه.

الإلحاد للمبتدئين (دليلك المختصر للحوار بين الإيمان والإلحاد)
|

الإلحاد للمبتدئين (دليلك المختصر للحوار بين الإيمان والإلحاد)

الإلحاد لُُُغوي ا يُعني اُلانحراؼَُ أُوُْ اُلعدوؿَُ عُن اُلطريق اُلمستقيم.ُ وقد جُرى اُلاصطلاحُُ عُلى اُلتعبيرُِ بُلفُْظُِ اُلإلُْحاد عُن إُنكار وُجود اُللهُ سبحانه و وُتعالى، فُالمُُلُْحُِدُُ ىُو اُلمنكرُُ لُوجود اُلله تُعالى حُسبُ الاصطلاح اُلمتداوؿ. لُكنُْ عُند تُناوؿُِ ظُاىرةُِ اُلإلحاد اُلجديد لُابُُُدُ مُنُ الانتباه إُلى أُنها لُا تُمثلُُ لُونًا وُاحدًا مُن أُلواف اُلطيف -ُخصوصًا عُلىُ المستوى اُلعربي- بُل ىُيتُصف أُلوانًا مُتعددة وُأطيافًا مُتفاوتةًُ دُاخلَُهاُ لابُُدُ مُن اُلتمييز بُينها مُراعاةًُ لُلدُقة وُالموضوعية فُي وُصُْفُِ اُلواقع.ُ