كتاب البرهان في علوم القرآن ألفه الإمام الزركشي أبو عبد الله بدر الدين محمد بن بهادر بن عبد الله الزركشي المصري، ولد في القاهرة سنة 745 هـ وتُوفي سنة 794هـ.
جمع فيه المؤلف علوم القرآن التي كانت مفرقة في مصنفات مستقلة ، كأسباب النزول، ومعرفة المناسبات بين الآيات، وعلم القراءات
كتاب البرهان في علوم القرآن ألفه الإمام الزركشي أبو عبد الله بدر الدين محمد بن بهادر بن عبد الله الزركشي المصري، ولد في القاهرة سنة 745 هـ وتُوفي سنة 794هـ. جمع فيه المؤلف علوم القرآن التي كانت مفرقة في مصنفات مستقلة ، كأسباب النزول، ومعرفة المناسبات بين الآيات، وعلم القراءات
كتاب البرهان في علوم القرآن ألفه الإمام الزركشي أبو عبد الله بدر الدين محمد بن بهادر بن عبد الله الزركشي المصري، ولد في القاهرة سنة 745 هـ وتُوفي سنة 794هـ. جمع فيه المؤلف علوم القرآن التي كانت مفرقة في مصنفات مستقلة ، كأسباب النزول، ومعرفة المناسبات بين الآيات، وعلم القراءات
الفصل في الملل والأهواء والنِحل هو كتاب لابن حزم الأندلسي في دراسة عقائد أصحاب الملل غير الإسلامية كعباد الشمس والكواكب والنصرانية وحكماء الهند وعبدة الأصنام وغيرها الكثير
الفصل في الملل والأهواء والنِحل هو كتاب لابن حزم الأندلسي في دراسة عقائد أصحاب الملل غير الإسلامية كعباد الشمس والكواكب والنصرانية وحكماء الهند وعبدة الأصنام وغيرها الكثير
الفصل في الملل والأهواء والنِحل هو كتاب لابن حزم الأندلسي في دراسة عقائد أصحاب الملل غير الإسلامية كعباد الشمس والكواكب والنصرانية وحكماء الهند وعبدة الأصنام وغيرها الكثير
الفصل في الملل والأهواء والنِحل هو كتاب لابن حزم الأندلسي في دراسة عقائد أصحاب الملل غير الإسلامية كعباد الشمس والكواكب والنصرانية وحكماء الهند وعبدة الأصنام وغيرها الكثير
الحافظ أبو الحجاج المزي صاحب “تهذيب الكمال في أسماء الرجال”، وصاحب “تحفة الأشراف” أصل جميع ما كتب في رجال الكتب الستة كتاب “الكمال في أسماء الرجال ” للحافظ عبد الغني المقدسي، ثم جاء بعده الحافظ المزي فهذبه
الحافظ أبو الحجاج المزي صاحب “تهذيب الكمال في أسماء الرجال”، وصاحب “تحفة الأشراف” أصل جميع ما كتب في رجال الكتب الستة كتاب “الكمال في أسماء الرجال ” للحافظ عبد الغني المقدسي، ثم جاء بعده الحافظ المزي فهذبه
الحافظ أبو الحجاج المزي صاحب “تهذيب الكمال في أسماء الرجال”، وصاحب “تحفة الأشراف” أصل جميع ما كتب في رجال الكتب الستة كتاب “الكمال في أسماء الرجال ” للحافظ عبد الغني المقدسي، ثم جاء بعده الحافظ المزي فهذبه