دروس تربوية من حياة الدكتور عبدالرحمن السميط
الأهم للدُّعاة والمُربِّين وأهل الإصلاح الالتفات إلى الدُّروس التربويَّة، واللفتات الدَّعوية من الرحلة الإفريقيَّة للدكتور السميط، واستنباط معانٍ دعويَّة…
الأهم للدُّعاة والمُربِّين وأهل الإصلاح الالتفات إلى الدُّروس التربويَّة، واللفتات الدَّعوية من الرحلة الإفريقيَّة للدكتور السميط، واستنباط معانٍ دعويَّة…
لا ينبغي للمعلم أو المربي أن يفترض العصمة في الأشخاص ثم يحاسبهم بناء على ذلك، بل يعاملهم معاملة واقعية صادرة عن معرفة بطبيعة النفس البشرية
إن حاجة المسلمين حول العالم الآن لدراسة سيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم كبيرة، لأنها المنطلق الواسع للتغيير والإصلاح، والتربية والدعوة
المتدبر للوصف القرآني لغزوة بدر بـ”الفرقان” يؤمن إيمانا عميقا أن الغزوة فرقت بين مرحلتين مختلفتين أيما اختلاف في سيرة رسول الله وتاريخ الدولة الإسلامية الجديدة…
إنه رمز الحج وركنُ التوحيد، صاحب النداء ومؤسِّس الفداء، خليل الرحمن، وعصيُّ النِّيران، ومُكرم الضيفان، إنه أمة بأَسرها، إنه إبراهيم عليه السلام…
من عبقرية الرسول صلى الله عليه وسلم في مجال القيادة التربوية استخدامه للرسوم التوضيحية لتوصيل المعلومة بصورة مبسطة جذابة وهادفة؛ بحيث تعلق في الذهن فلا تنسى
الإحسان أقصر الطرق إلى القلوب فالقلب ينفتح لمن يجد منه حرصا عليه وإذا انفتح القلب للداعية سهل عليه تقبل أي شيء منه، ولهذا كان الإحسان ملازما لنبي الله يوسف
علمني أبو خطاب أن الداعية الحصيف والمسلم اليقظ ينتهز الفرص، ويقتنص المواقف، ويرى في كل مناسبة ثوابًا ينتظر من يحصّله، وأجرًا مبذولًا لا يراه إلا أصحاب المشاعر الصادقة، والقلوب العامرة بحب الخير للناس
حاولت ورشة العمل أن تجيب عن سؤال كبير ومهم وهو كيف نستطيع اختصار الوقت والجهد لنعوض ما تحتاجه الأمة في اكتشاف الطاقات الدعوية في مكانها الصحيح بطريقة علمية؟
في هذا الحلقة من برنامج “الإسلام في عيون المنصفين” يعرض الدكتور منقذ السفار للإجابة على السؤال الذي شغل التاريخ: من الأعظم في البشر؟ من خلال بعض المستشرقين.