الحضارة الإسلامية وواجب المسلمين نحوها..
الحضارة الإسلامية هي الدرع الواقي الذي يمنع عنا أخطار المجابهة الفكرية والتحدي الحضاري الذي يهدد كيان أمتنا وشخصيتها، ومن واجبنا أن نتحسس مخاطر هذه الظاهرة
الحضارة الإسلامية هي الدرع الواقي الذي يمنع عنا أخطار المجابهة الفكرية والتحدي الحضاري الذي يهدد كيان أمتنا وشخصيتها، ومن واجبنا أن نتحسس مخاطر هذه الظاهرة
أمر الإسلام بإعمال العقل وإطلاقه ومنحه مساحة من الحرية؛ لأن في ذلك منفعة للأمة وزيادة في تقدمها وتطورها وارتقائها بالعلوم والمعارف وتكوين الشخصية الإبداعية
حرية الرأي في الحضارة الإسلامية حق مكفول للمسلم وثابت له لأن الشريعة الإسلامية أقرته له وما أقره الشرع الإسلامي للفرد لا يملك أحد نقضه أو سلبه منه أو إنكاره
لكل أمة مشروعها الخاص، وقد أسهمت العقيدة الإسلامية في بلورة مشروع الأمة الحضاري بصورة جعلته يتمكن من البقاء والاستمرار مع شدة الهجمات المناوئة له وشراستها..
“التنصير حركة دينية سياسية استعمارية بدأت بالظهور إثر فشل الحروب الصليبية؛ بغية نشر النصرانية بين الأمم المختلفة في دول العالم الثالث بعامة، وبين المسلمين بخاصة، بهدف إحكام السيطرة على هذه الشعوب”
استضاف برنامج “بلا حدود” على قناة الجزيرة الفضائية الداعيةَ الدكتور ذاكر نائيك؛ حيثُ ردَّ على الاتهامات المثارة ضد الإسلام والمسلمين وكيفية تقديمِه للغربيين
هَدِف المؤتمر إلى دفع العمل الخيري والتطوعي من خلال جلسات تبادل الخبرات والتجارب الإبداعية، كما صاحبه معرض لأحدث المنتجات التقنية والبرامج المتوفرة بالأسواق
يختتم الكتاب بالحديث عن عمومية الدعوة، وبيان الأحاديث التي تنص على دعوة أهل الكتاب، ووسائل دعوتهم، وحكمته صلى الله عليه وسلم في دعوة أهل الكتاب…
على الرغم من الموجات العلمانية والإلحادية التي يعرفها العالم؛ فإن نسبة اللامتدينين في العالم تبقى محدودة جدا…
هذه مهمة العلماء والدعاة؛ من خلال الدروس والخطب والتصانيف العلمية، وغيرها من وسائل التعليم والدعوة إلى الله تعالى…