الله هو المحيي والمميت
من أسماء الله وصفاته “المحيي” و”المميت”، أما المسيح فليس المحيي ولا المميت وإنما يحييه الله ويميته وأما إحياؤه للموتى، فلقد كانت معجزة أجراها الله على يديه
من أسماء الله وصفاته “المحيي” و”المميت”، أما المسيح فليس المحيي ولا المميت وإنما يحييه الله ويميته وأما إحياؤه للموتى، فلقد كانت معجزة أجراها الله على يديه
من أسماء الله وصفاته “المستعان”، وإذا كان الكتاب المقدس في عهده الجديد يخبرنا أن السيد المسيح قد استعان بالله تعالى في أكثر من موقف، فكيف يكون المسيح إلها؟