الجاذبية أََم الإِلَه؟ مَن يَملِكُ سِرَّ الكَون؟
يدعي ستيفن هوكينج صاحب كتاب “التصميم العظيم” أن سبب خلق الكون هو وجود قوة الجاذبية، فما هو تعريف الجاذبية؟ وما هي قوانينها؟ وما مدى مصداقية ادعاء هوكينج؟؟؟
يدعي ستيفن هوكينج صاحب كتاب “التصميم العظيم” أن سبب خلق الكون هو وجود قوة الجاذبية، فما هو تعريف الجاذبية؟ وما هي قوانينها؟ وما مدى مصداقية ادعاء هوكينج؟؟؟
ومن العجيب أن يستخدم العلماء الغربيون اسما للجهاز العصبي الذي يتفاعل في حال تعرض الجسم للخطر والمرض؛ اسما بلغتهم وصفوا به حقيقة ما يفعله، هذا النظام والجهاز هو ( SYMPATHETIC)، فكانت ترجمته الحرفية: المتواد، المتعاطف، وهو عين ما سماه النبي (صلى الله عليه وسلم).
كيف نوفق بين الوازع الداخلي الذي يدعونا إلى مكارم الأخلاق، والعقل الذي يدعونا إلى تحصيل ما ينفعنا ودرء ما يضرنا؟ لا حل عند الملحد؛ إن إلحاده يوجب عليه إما أن يكون داعيا إلى نبذ الأخلاق، أو
بدون وجود إله تفقد كل الكائنات حدودها وحيزها، وتنشأ إشكاليات في النظام المعرفي والأخلاقي، ويَصعُب التمييز بينهما، كما تَختفي التفرقة بين الخير والشر، وتختفي الإرادة والمقدرة على التجاوز وتسود الواحدية والحتمية.
العلم يفسر، وهذا يختزل سر قوة وجمال العلم عند كثير من الناس
أوصلنا الدليل العقلي إلى وجود خالق للكون؛ فمن هو هذا الخالق؟ إنه لا يمكن عقلاً أن يكون شيئاً غير الإله الحق الذي تدركه الفطرة والتي دعت إلى عبادته رسل الله
التوازن والنظام والخلق العظيم في العالم أجمع هو دليل على وجود خالق أحاط علمه بكل شيء وأحسن صنع كلّ شيء. وصاحب هذه الحكمة وهذه المعرفة هو الله سبحانه وتعالى.
هل آن الأوان لأن يتم تحرير البيولوجيا الجزيئية من مزاعم النشوء والارتقاء التي تصر على أن تفقد الإنسان إنسانيته؟
كل إنسان يسعى في هذه الحياة لتحقيق هدف أو غاية، وغالباً ما تكون الغاية مبنية على المعتقد الذي لديه
إن وجود الخير والشر في هذه الدنيا كانا متلازمين في كل زمان ومكان عبر العصور.