قلب الداعية.. الطاقة والإمكانات
هو قلبٌ طاهرٌ لا دنس فيه, لم يتلوّث بمرض شبهة ولا شهوة, وإن سقطت به كبوته ذات مرة إذا به يعود ويُنيب ويتطّهر؛ فإن الله يحب التوّابين ويحب المتطّهرين
هو قلبٌ طاهرٌ لا دنس فيه, لم يتلوّث بمرض شبهة ولا شهوة, وإن سقطت به كبوته ذات مرة إذا به يعود ويُنيب ويتطّهر؛ فإن الله يحب التوّابين ويحب المتطّهرين
من علامات حياة قلب الداعية ودليل جديته وحرصه على دعوته حساسيته المفرطة من تضييع وقته وخشيته وحذره من الغبن في فراغه ووقته وصحته…
هكذا فلتكُن همة الداعية لا يعيب ولا يتسخط قبل أن يبذل الوسع، وحين يبذل الوسع فإنه لن يعيب على أحد، وسيظل مشعولا طول الدهر بهداية الناس والقيام على أمورهم…