صنع الله الذي أتقن كل شيء…
لا يوجد مخلوق أحسن من مخلوق من حيث التصميم أو الإبداع أو الذكاء، بل كل شيء صنعه الله تعالى هو متقن ويتمتع بكفاءة عالية وذكاء مناسب
لا يوجد مخلوق أحسن من مخلوق من حيث التصميم أو الإبداع أو الذكاء، بل كل شيء صنعه الله تعالى هو متقن ويتمتع بكفاءة عالية وذكاء مناسب
سر الابتلاء
الشرك في القديم والحديث أصل هذا الكتاب رسالة نال بها درجة الماجستير من شعبة العقيدة بالجامعة الإسلامية وقد تحدث فيه عن الشرك قديما وحديثا
تدور الحجج المعلنة للإلحاد في الفكر الغربي حول قضايا خلق الكون وظهور الحياة ونظرية التطور الدارويني إلخ..، وهو ما يسوغ تسميته ب (الإلحاد المادي الطبيعي). أما الفكر الإلحادي بين شبابنا فدور القضايا العلمية فيه قليل
هل نشأت اللغة بتعليم مباشر من الله ثم كان هذا التوليد البشري الكثير والثري أم بتقليد لأصوات الطبيعة أو بالمواضعة من المجموعة البشرية الأولي؟
إن كل متأمل للمخلوقات يرى أنها ليست كوماً عشوائياً من الموجودات، بل هي مرتبة ترتيباً ومصممة تصميماً وراءه غاية تدل على أن لها صانعاً عالماً حكيماً.
بالرغم من أن العلماء الماديين يقرون بوجود الذكاء في الطبيعة، فإنهم يرفضون الإقرار بمفهوم “التصميم الذكي”! إنهم يتخوفون من الخطوة التالية، وهي الإقرار بـ “المصمم الذكي” ثم الإقرار بالديانات
من أخطر ما يمكن أن يواجه حياة الإنسان النفسية ويربك استقراره أن يفقد إيمانه بالله، لأن الإيمان بالله هو ما يمنح هذه الحياة معنى وهدفا، ودونه يتمزق القلب وتتوه الروح وتغرق النفس في بحار العبثية والعدمية!
كيف نوفق بين الوازع الداخلي الذي يدعونا إلى مكارم الأخلاق، والعقل الذي يدعونا إلى تحصيل ما ينفعنا ودرء ما يضرنا؟ لا حل عند الملحد؛ إن إلحاده يوجب عليه إما أن يكون داعيا إلى نبذ الأخلاق، أو
تتعدد أسباب الإلحاد بين الإيمان بالدارونية والدهرية والمادية والهروب من التكاليف والاعتقاد بأن الأديان مصدر الشر هذا ما نتعرف عليه في دورة كيف تُحاور ملحدا؟