من أخلاق الإسلام: الحِلم وكظم الغيظ
لما كان الحِلم من صفات الله عز وجل ومن سنن أنبيائه ورسله، كان الحِلم سببا في حب الله تعالى للعبد المتصف بهذه الصفة، فالحِلم من أحب الصفات إلى الله تعالى
لما كان الحِلم من صفات الله عز وجل ومن سنن أنبيائه ورسله، كان الحِلم سببا في حب الله تعالى للعبد المتصف بهذه الصفة، فالحِلم من أحب الصفات إلى الله تعالى