المسلمون وعلوم الغرب (2 – 3)
ما يهمنا في سياق التأريخ لاتصال المسلمين بالغرب هو ما أضافه هذا الاحتكاك العلمي من المعرفة بالغرب…
ما يهمنا في سياق التأريخ لاتصال المسلمين بالغرب هو ما أضافه هذا الاحتكاك العلمي من المعرفة بالغرب…
هنا تأكدت تماما من أن المسلمين يمارسون القاعدة الهامة في الدعوة الاسلامية وهي أنه لا إكراه في الدين
لا يعلم أحد تحديداً متى انتقلت صورة حورس لتصبح مار جرجس، لكن من المؤكد أنه في القرن الثالث عشر، أيام الأب الدومنيكاني وأسقف مدينة جنوة، الذي صاغها في كتابه.
برنامج “أديان” الذي يقدمه إمام المسجد الكبير رؤية كاملة عن أصحاب الملل والديانات الوضعية في شبه القارة الهندية، وطقوسهم في العبادات، ومعتقداتهم عن الخالق…
خرجت من ذلك البحث والتأمل بحمد الله على نعمة الإسلام، ومعرفة قدر الرسول الذي هدانا للتوحيد الخالص، وفضل كتاب الله الذي لم يترك أي ثغرة لتجسيد أو تصوير الإله
تمنيت لو أن أتباع الإسلام بصفته رسالة الله الخاتمة لكل البشر أنفقوا -دولا وشعوباً- في سبيل نشر رسالته الإنسانية العالمية.
المسيحية والإسلام والبوذية من الأديان العالمية رغم أنها بدأت في نطاق عرقي محدد مثل رسالة المسيح عليه السلام التي كانت مختصة بقومه وسرعان ما اتجهت نحو التمدد
نموذجان دعويان مشرقان يعرضان تجربتهما في دعوة غير المسلمين.. إنهما الداعية محمود داود، والداعية ربى قعوار، من خلال هذه الندوة التي نظمها لهما اتحاد طلاب كلية اللغات والترجمة بجامعة الأزهر
د. فاطمة حافظ لاقت مسألة الحوار بين الأديان اهتمامًا متزايدًا في العقود الأخيرة بوصفها وسيلة للتقريب بين المؤمنين بالأديان، لكنها ليست فكرة مستحدثة فقد شاع أمرها في الأندلس حيث الاحتكاك الحضاري بين الإسلام والديانات السماوية، ولدينا في هذا الصدد رسالتان في القرن الخامس الهجري الأولى لابن حزم (ت:456 هـ) في تفنيد مزاعم ابن النغريلة اليهودي […]
الإنسان المعاصر أشد ما يكون احتياجا إلى التسامح كخلق وسياسات؛ فالقدرات التي في يده للانتقام هي الأعلى في تاريخ البشرية…