مسلمو الغرب: الإسلام بريء من دم ضحايا نيس
مسلمو الغرب يرون أن مجرم عملية نيس الفرنسية حشاش ومدمن وذو سوابق ومصاب بالاكتئاب ويضرب زوجته وكان على وشك الطلاق.. فلماذا ربطها بالإسلام؟
مسلمو الغرب يرون أن مجرم عملية نيس الفرنسية حشاش ومدمن وذو سوابق ومصاب بالاكتئاب ويضرب زوجته وكان على وشك الطلاق.. فلماذا ربطها بالإسلام؟
مجموعة خبرات ومعارف من أحد الذين مارسوا الدعوة في الغرب، وعاينوا وضع الإسلام والمسلمين هناك من خلال الخبرة العلمية، والممارسة العملية…
واجبات المسلم الذي يعيش في الغرب كثيرة؛ فهو سفير وممثل للإسلام، رضي بذلك أم لم يرض، فهو كالشامة في ذلك المجتمع، يرى الناسُ الإسلامَ من خلال سلوكه ومعاملاته.
وحثَّ المنظمات الإسلامية في ألمانيا على تحمل مسؤولية الإشراف على تدريس الدين الإسلامي بكافة مدارس البلاد على غرار ما تقوم به الكنائس المسيحية المختلفة في ما يتعلق بالدين المسيحي، وتمنى اتفاق مسلمي ألمانيا على ممثل واحد لهم أمام الدولة، ليتمكنوا من ذلك.
من أسباب انتشار ظاهرة الإسلامفوبيا في الغرب ضعف الإحساس بالانتماء عند بعض المسلمين في الغرب لمجتمعاتهم مما يجعلهم منعزلين عن المشاركة المجتمعية والسياسية
تخوفاتُ لبيراتي ليستْ في محلِّها تمامًا، ولا تخرج في رأينا نحن المسلمين عن كونها نوعاً من التخويف من الإسلام واستثارةً لمشاعرِ الكراهية ضد المسلمين في أوروبا
الفصل الحاد بين فقه الأقليات وغيره لا يجعل للأقليات فقها، فالمسائل التي يمكن اعتبارها خاصة للأقلية قليلة جدا في ظل عالم امتزجت فيه الدور ولم تتمايز كما كانت
ضرورة إجراء الحوار وتعزيزه مع معتنقي الأديان الأخرى؛ لخلق تفاهم وتعاون فيما يخدم السلم العالمي، استناداً لمبدأ الأخوة الإنسانية، وتبني ثقافة الوسطية والسلام
يعاني المسلمون وأبناء الأقليات العرقية في الدول الغربية من تمييز متزايد، في الآونة الأخيرة، بالرغم من اهتمام كثيرين منهم بتحقيق اندماج كامل في تلك المجتمعات
لست ممن يثبت الإيمان لرجل نذر حياته لإنكار وجود الله، وكذلك لن أجزم بالجنة لأحد ممن قامت عليه الحجة الرسالية التي يعذب منكرها فأنكرها