الطريق من هنا
تخلف العالم الإسلامي قضية معروفة وإن كانت مخجلة! وهذا التخلف أطمع الأقوياء فيه! بل قد طمع فيه من لا حسن الدفاع عن نفسه! وشر من ذلك أن هذا التخلف ألصق بالإسلام تهما كثيرة٬ بل إن عقائد خرافية فكرت في إقصائه ووضع اليد على أتباعه..!
تخلف العالم الإسلامي قضية معروفة وإن كانت مخجلة! وهذا التخلف أطمع الأقوياء فيه! بل قد طمع فيه من لا حسن الدفاع عن نفسه! وشر من ذلك أن هذا التخلف ألصق بالإسلام تهما كثيرة٬ بل إن عقائد خرافية فكرت في إقصائه ووضع اليد على أتباعه..!
التفسير الموضوعي في مؤلفات الغزالي: هي ورقة بحثية مقدمة من الباحثة الدكتورة- عفاف عبد الغفور حميد- الباحثة والأستاذ المشارك بقسم أصول الدين بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية جامعة الشارقة بدولة الإمارات العربية المتحدة، وهذه الورقة البحثية مقدمة لمؤتمر التفسير الموضوعي للقرآن الكريم واقع وآفاق، المقام بإمارة الشارقة بالخامس والعشرون والسادس والعشرون من شهر مارس للعام الميلادي ألفان وعشرة.
هذه دراسة جديدة للقرآن الكريم سبق أن قدمت نماذج لها فى بعض ما كتبت. وقد لازمنى شعور بالقصور وأنا أمضى فيها فشأن القرآن أكبر من أن يتعرض له مثلى ولكنى حرصت على أن أزداد فقها فى القرآن وتدبرا لمعانيه.
شكى لي الوالدان أن ابنهما قد تبنى الإلحاد ويدعوهما إليه، وأنه يرفض أن يتحاور مع أحد؛ لأنه “مبسوط كدة”.
إن الاهتمام باللغة العربية والثقافة الأدبية كان محط عناية الخلفاء الراشدين، وأئمة التابعين، والعلماء النافعين، وأحد محاور النهضة والإصلاح في حياة الداعية…
“الذي لا يعيش الرسول في ضميره، ولا تتبعه بصيرته في عمله وتفكيره، لا يغني عنه أبدا أن يحرك لسانه بألف صلاة في اليوم والليلة”…
الحق أن قضايا المرأة تكتنفها أزمات عقلية وخلقية واجتماعية واقتصادية، كما أن الأمر يحتاج إلى مراجعة ذكية لنصوص وردت، وفتاوى توارثتها الأجيال وعادات سيئة تترك طابعها على أعمال الناس.
الحقيقة أن الأمر أكبر بكثير من مجرد موهبة كروية، فنحن أمام ظاهرة حقيقية ينبغي أن تدرس بعناية، تتعلق بلاعب بلغ القمة في مهنته وفي أخلاقه وفي تدينه
هل من صائم بحق، قائم بصدق، يخرج من رمضان عبدًا تقيًا نقيًا بريئًا كيوم ولدته أمه!
قال لي الشاب الملحد: إنكم أيها المتدينون تنظرون إلى الإنسان نظرة شديدة التعقيد، لقد أدخلتموه في دهاليز غيبية وصلت بكم إلى افتراض تواصله مع إله سماوي!