القرآن الكريم .. تعريفه و فضله و مكانته
حقا، إن بالقرآن الكريم بألفاظه ومعانيه كلام الله،وهو المنهج السماوي للبشر كافة، وللخلق عامة، وهو المرجع الأول في أمور دِين المسلمين
حقا، إن بالقرآن الكريم بألفاظه ومعانيه كلام الله،وهو المنهج السماوي للبشر كافة، وللخلق عامة، وهو المرجع الأول في أمور دِين المسلمين
القرآن من كلام الله، وقد تكلم به حقيقة لا مجازاً، من باب إضافة الكلام إلى قائله، وهو الذي أنزله على رسوله صلى الله عليه وسلم ليكون للعالمين نذيراً
إن القرآن الكريم بألفاظه ومعانيه كلام الله، وهو المنهج السماوي للبشر كافة، وللخلق عامة، وهو المرجع الأول في أمور دِين المسلمين، وهو الحكم الذي إليه يحتكمون، وفصل قضائه الذي إليه ينتهون
القرآن من كلام الله، وقد تكلم به حقيقة لا مجازاً، من باب إضافة الكلام إلى قائله، وهو الذي أنزله على رسوله صلى الله عليه وسلم ليكون للعالمين نذيراً
القرآن هو كلام الله القديم الذِى أنزله على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم باللفظ والمعنى المتعبد بتلاوته والمتحدي بإعجاز الخلق عن الإتيان بمثل أقصر سورة منه
يؤمن المسلمون بأن القرآن الكريم هو آخر كتاب من كتب الله، أنزله على رسوله محمد. ولهذا يعتبرون أن تلاوة القرآن والاستماع له والعمل به كلها عبادات يتقرب بها المسلم إلى الله ليطمئن بهِ قلبهُ. ويعتقدون أنه أساس حضارتهم وثقافتهم، وبه بدأت نهضتهم في كل مجالات الحياة، الدينية والدنيوية
القرآن الكريم كلام الله المنزل على النبي محمد بقصد التحدي والإعجاز تبيانًا لمنهج الله. وبالرغم من أنه أنزله الله كما أنزل التوراة والإنجيل، فهناك فرق بينهم