ذكر المؤلف في هذا الكتاب الموسوم باسرار العربية كثيرا من مذاهب النحويين المتقدمين والمتأخرين من البصريين والكوفيين وصحح ما ذهب إليه منها بما يحصل به شفاء الغليل و أوضح فساد ما عداه بواضح التعليل وراجع في ذلك كفه إلى الدليل
المسائل الأصولية المستدل لها بقوله تعالى {أفلا يتدبرون القرآن}
هذا سؤال أجاب عنه العلامة السفاريني الحنبلي بيَّن فيه بطلان زعم أحد الجهال أن العمل بكتب الفقه غير جائز لأنها محدثه ودعا للأخذ من الكتاب والسنة مباشرة دون التقيد بما أورده الأئمة من شروط وضوابط
الاستدراك على أحاديث الجمع بين الصحيحين لأبي عبد الله الحميدي
يعتبر هذا الكتاب من أوائل المؤلفات في النوازل الوقفية في العصر الحديث، وهو بتحقيق وتعليق د. إقبال عبدالعزيز عبدالله المطوع، وقد استعاد أهميته في التحقيق والتخريج والعناية التامة.
يتضمن الكتاب 346 مسألة فقهية معاصرة فيما جد من النوازل الفقهية والمعاملات المستحدثة، والرأي الفقهي الأرجح فيها.
زخر المذهب الشافعي بالقواعد الفقهية في كتب أئمته، وبرع أهله في تصنيفها وترتيبها وصياغتها، وانتشرت في أثناء المسائل وعند كل استدلال قاعدة
يصيب النص الأدبي حدود الإحسان الإسلامي ومنهجه، إذا تحققت فيه عناصر أربعة: معنى شريف خلقيًّا وفكريًّا وإبداعيًّا، وإحساس نقي، وأداء مهذب
التلفيق وموقف الأصوليين منه بحث نظري تطبيقي يتناول مفهومه – أسسه – مجالاته – حكمه
المسائل الفقهية المستجدة في النكاح مع بيان ما اخذ به القانون الكويتي