|

النشر الإلكتروني لترجمات معاني القرآن الكريم في خدمة الدعوة

يشتمل هذا البحث تعريف النشر الإلكتروني وذِكر مزاياه وخصائصه، وبيان طرق استخدام النشر الإلكتروني لترجمات معاني القرآن الكريم في سبيل خدمة الدعوة إلى الله سبحانه وتعالى، وفوائد ذلك.

|

الألفاظ الإسلامية وأساليب معالجتها في النصوص المترجمة

الألفاظ الإسلامية وأساليب معالجتها في النصوص المترجمة : هذه الورقات تُجيب على تساؤلات ترِد على ذهن مترجمي النصوص الإسلامية؛ مثل: ما المصطلحات الإسلامية؟ وكيف يعالجها ويتعامل معها مترجمو النصوص الدينية الإسلامية إلى اللغات الأخرى؟ ثم ما أفضل طريقة للتعامل معها عند الترجمة؟

|

دور ترجمات معاني القرآن الكريم في دعوة غير المسلمين إلى الإسلام مع بيان الجهود العملية للمملكة العربية السعودية

“دور ترجمات معاني القرآن الكريم في دعوة غير المسلمين إلى الإسلام مع بيان الجهود العملية للمملكة العربية السعودي” هذا البحث قدم لندوة ترجمة معاني القرآن الكريم، وقد جاء البحث في عشرة مباحث كالتالي، المبحث الأول: الدعوة إلى الله: مفهومها، وفضلها، والحاجة إليها.

|

القرآن وقضايا الانسان

القرآن وقضايا الانسان : معاناتي لهموم إنسان العصر وهواجسه ومآسيه وجهتني أول الأمر إلى أن أقدم مباحث هذا الكتاب بعنوان : القرآن وقضايا العصر. ثم عدلت عنه، لعلمي أن العصرية ابتذلت في زماننا، واختلت موازينها فليس عصريا من لا ينتحل منا فكر الفرنجة وينتمي إلى إحدى مدارسها ، ويشتغل بالتيارات الوافدة التي سيطرت على كثير من مثقفينا المحدثين ، وحصروا قضايا العصر في صراع المذاهب الاقتصادية والنظم السياسية والأوضاع الإجتماعية.

|

القراءات في نظر المستشرقين والملحدين

القراءات في نظر المستشرقين والملحدين : أصل منشأ القراءات القرآنية أن الله عز وجل أنزل القرآن على سبعة أحرف، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كما ثبت في الحديث المتواتر: “أنزل القرآن على سبعة أحرف كلها كاف شاف” وفي لفظ “فبأيها قرأوا فقد أصابوا” أي أصابوا القرآن، ومعنى سبعة أحرف: أي سبعة أوجه يقرأ بها، وليس كل القرآن أنزل على سبعة أوجه، بل بعضه على ستة، وبعضه على خمسة، أو أربعة، أو ثلاثة، وبعضة على وجهين، وأكثرة انزل على وجه واحد وهو محل الاتفاق.

|

تصويبات في فهم بعض الآيات

تصويبات في فهم بعض الآيات : يهدف هذا الكتاب إلى تصحيح أفهام بعض المسلمين لآيات من القرآن، فهِموها فهمًا خاطئًا، وفسَّروها تفسيرًا مرفوضًا، واستدلُّوا بها على أشياء خاطئة باطلة، واستخرجوا منها دلالات غير مقبولة، فحرَّفوا بذلك معانيها، وعطَّلوا وظيفتها.