أفي النبوءة شك
في كتاب أفي النبوءة شك نبحر معاً في جانب لم ينل حقه بعد من الدراسة والبحث رغم أهميته البالغة، ألا وهو جانب الأدلة العقلية النقلية في القرآن على نبوءة محمد صلى الله عليه وسلم، وبما يكفي القارئ المنصف وكل طالب حق للتيقن من صدق رسالته إذا أعمل عقله فيما سيطالعه من حقائق.