ولذوي القربى في الإسلام حقوق!
شجع رسول الله- صلي الله عليه وسلم- الأغنياء علي حسن رعاية الفقراء والمساكين فقال:
شجع رسول الله- صلي الله عليه وسلم- الأغنياء علي حسن رعاية الفقراء والمساكين فقال:
حقيقة العدل في الإسلام، أنه ميزان الله على الأرض، به يُؤْخَذُ للضعيف حَقُّه، ويُنْصَفُ المظلومُ ممن ظلمه
من الخطأ أن يقال: إن الإسلام دين المساواة! وإنما هو دين العدل؛ فالعدل إعطاء كل ذي حق حقه، أما المساواة المطلقة مع اقتضاء التفرقة بالعدل فإنها ليست من الإسلام في شيء
الحقوق في الإسلام، والعدل في الإسلام، والرحمة في الإسلام، إنما هي عامة مضمونة لكل إنسان أيّا كان معتقده وانتماؤه.
إن الإشكالية الكبرى التي نواجهها هي إخفاقنا في العودة إلى تطبيق أخلاق الإسلام ومُثُله السامية، ودور ذلك في محاربة الإلحاد الغارق في مستنقع الإفلاس الأخلاقي