“الأقليات المسلمة”: مصطلح “الأقلية” أطلق لأغراض سياسية
اعتبروه مصطلحا “سياسيا” ظهر في فترة ضعف العالم الإسلامي، وأن هدفه كان لإظهار المسلمين في الدول غير الإسلامية بأنهم قلة مستضعفة…
اعتبروه مصطلحا “سياسيا” ظهر في فترة ضعف العالم الإسلامي، وأن هدفه كان لإظهار المسلمين في الدول غير الإسلامية بأنهم قلة مستضعفة…
تقوم بالإجابة على تساؤلات المسلمين هناك واستشاراتهم، وتعنى بتنظيم الندوات الفقهية، وكتابة البحوث العلمية في النوازل الجديدة لمسلمي ألمانيا…
إن كان لمثل هذا السؤال من مغزى جوهري؛ فهو المرحلة التي دخلها مسلمو أوروبا، أو في بعض بيئاتهم على الأقل، والتي يحفّها القهر الرمزي المتعاظم الذي يستفرد بهم..
الفصل الحاد بين فقه الأقليات وغيره لا يجعل للأقليات فقها، فالمسائل التي يمكن اعتبارها خاصة للأقلية قليلة جدا في ظل عالم امتزجت فيه الدور ولم تتمايز كما كانت
إن كان أبناء الأقليات المسلمة لا يمتلكون منابر إعلامية تقليدية لمخاطبة العالم فإن أغلبهم لم ينتبه للاستفادة من منصات التواصل الاجتماعي في مخاطبة الآخر بلغته
نعم وقع صدام تاريخي بين الشرق والغرب منذ القرن السابع الميلادي، وأخذ أشكالا وطرقا مختلفة، ووصل الأمر ذروته بقرار اجتياح الشرق فيما عرف بالحملات الصليبية
طه سليمان عامر المسلمة الأوروبية تعيش ظروفا وأوضاعا مختلفة عنها في أماكن أخرى، ووفقا لتغيُّر المكان فإن معالجة مشكلات مسلمي أوربا بصورة عامة تتطلب حلولا ونظرا فقهيا وفكريا وتربوبا يراعى هذا الحال، ولقد سألني أحد القراء الكرام بعد مقال لي سابق بعنوان “متى ترتدي المسلمة الأوروبية الحجاب؟”، وقال: لماذا تخص المسلمة الأوروبية دون غيرها؟ وهل […]