تناقض عقيدة الخلاص وبطلان توارث الخطيئة في المسيحية
عقيدة الخلاص التي تؤمن بها النصرانية عقيدة غير مُستساغة فطريًا وعقليًا، بل إنها تفتح الأبواب على مصراعيها لكثير من التساؤلات التي لا إجابة لها، إثر الاختلافات والتناقضات الواقعة فيها
عقيدة الخلاص التي تؤمن بها النصرانية عقيدة غير مُستساغة فطريًا وعقليًا، بل إنها تفتح الأبواب على مصراعيها لكثير من التساؤلات التي لا إجابة لها، إثر الاختلافات والتناقضات الواقعة فيها
حين يتأمل العقل المجرد في الخلاص وصورتي الحصول على الغفران التي اعتمدتها الكنيسة فإنه يستقبح ذلك ويمجه
هل خلق الله تعالى آدم ليحيا إلى الأبد؟ إذا كان آدم لم يستطع التمييز بين الخير والشر، فلماذا يحاسب؟ هل الشجرة التي أكل منها آدم هي الشجرة المحرمة أم شجرة معرفة الخير من الشر؟
إن جميع ما يختص بمسائل الفداء والصلب هو من مبتكرات ومخترعات بولس ومن شابهه، من الذين لم يروا المسيح، وليس من أصول النصرانية الأصلية
لدى البحث والدراسة في معتقدات هذه الأمم الوثنية نجد تشابهاً كبيراً مع ما يقوله النصارى في المسيح المخلص عن عقيدة الفداء والخلاص