التوحيد وعلاقة الإنسان بالكون.. نظرة فلسفية
لا شك أن الوعي الإنساني بأن كل شيء في الوجود مخلوق لغاية لا يدع مجالات لمقولات الحتميات التاريخية والطبيعية بما يترتب عليها من صراع بين الإنسان والإنسان، وبينه وبين غيره من المخلوقات
لا شك أن الوعي الإنساني بأن كل شيء في الوجود مخلوق لغاية لا يدع مجالات لمقولات الحتميات التاريخية والطبيعية بما يترتب عليها من صراع بين الإنسان والإنسان، وبينه وبين غيره من المخلوقات
التوازن والنظام والخلق العظيم في العالم أجمع هو دليل على وجود خالق أحاط علمه بكل شيء وأحسن صنع كلّ شيء. وصاحب هذه الحكمة وهذه المعرفة هو الله سبحانه وتعالى.