24 رمضان.. “لآياته مذاق خاص!” اقترب أكثر (5)
اقرأ ما تقع عليه عيناك.. ولا تتوقف عند آيات العذاب ولا النعيم.. أكمل القراءة وزد فيها.. اقرأ بروح الباحث عن الحقيقة.. لا المجتزأ للآيات المتربص بسوء فهم للمعاني
اقرأ ما تقع عليه عيناك.. ولا تتوقف عند آيات العذاب ولا النعيم.. أكمل القراءة وزد فيها.. اقرأ بروح الباحث عن الحقيقة.. لا المجتزأ للآيات المتربص بسوء فهم للمعاني
لن تكلفك المناجاة شيئا.. إذا كان الإله موجودا سيستمع إليك ويرحم ضعفك وخضوعك بين يديه، وإن لم يكن.. فقد تحدثت وتحدثت وألقيت حملا ثقيلا من على كتفيك.
ما العجيب في ليلة يُمنح البشر فيها مكافأة على إخلاصهم لخالقهم؟!، ألا نضع جميعا بطاقات الفوز في صندوق الجوائز مع الآلاف وننتظر السحب على أمل -نؤمن به- في ضربة حظ قد لا تأتي
أبحرت في رحلة البحث عن الحقيقة، واختلطت أكثر بالمسلمين؛ فصارت لدي قناعة ذاتية في اعتناق دين التوحيد واليقين
إن إلف الإنسان النعم يفقده الإحساس بقيمتها، فلا تعرف مقدار النعمة إلا عند فقدها، وبضدها تتميز الأشياء
ليس الصيام من قديم الزمان إلا حالة تعبدية خاصة يظهر بها المرء صدق إخلاصه وولائه لمعبوده
إن أكثر الأديان قد فرضت الصيام وأوجبته، فهو يلازم النفوس حتى في غير أوقات الشعائر الدينية، يقوم به بعض الأفراد استجابة للطبيعة البشرية: دائرة المعارف البريطانية
رفع الشارع الحكيم الصيام عن كل مريض بداء شق معه الصيام مشقة شديدة أو خيف بسببه الهلاك، وآراء الأطباء الثقات معتبرة في هذا الشأن
ثالثًا: الحكمة من الصيام: فرض الله صيام رمضان لحكم كثيرة ولطائف متعددة في الدين والدنيا. ومن ذلك: تحقيق تقوى الله عز وجل: وذلك لأنَّه عبادة يتقرب بها العبد لربِّه بترك محبوباته، وقمع شهواته، فيضبط نفسه بالتقوى ومراقبة الله سبحانه وتعالى في كل مكان وزمان، في سره وعلانيته
ومعنى الصيام في الإسلام هو: التعبد لله بالإمساك والامتناع عن الأكل والشرب والجماع وبقية مفطرات الصيام من طلوع الفجر -وهو موعد أذان الفجر- إلى غروب الشمس. وهو موعد أذان المغرب.