تركتُ الصلاة لاهيا.. وعدت لها متلهفا!
اليوم صلّيتُ لك يا إلهي أرجى ركعة في حياتي، رأيتك بقلبي وعرفتك، وكلما كانت قامتي ترتفع، لألتزم بحركات الصلاة وأركانها، كنت أنهار إلى الأرض، في مزيد من السجود، أمام النور الذي تجلّى، فأخذني مني، وجعلني منك.
اليوم صلّيتُ لك يا إلهي أرجى ركعة في حياتي، رأيتك بقلبي وعرفتك، وكلما كانت قامتي ترتفع، لألتزم بحركات الصلاة وأركانها، كنت أنهار إلى الأرض، في مزيد من السجود، أمام النور الذي تجلّى، فأخذني مني، وجعلني منك.
قد تبين لنا من خلال بحثنا أن ما أورده الطاعنون في حق الأنبياء لا يخرج عن أن يكون سوء فهم للنص