سألَت أين الله ؟ فعوقبت بالضرب.. والنتيجة؟!
بحسب كلام أمي فإن أختي منذ أن كانت بالمرحلة الابتدائية و أسئلتها عن الله والأديان كثيرة، فلا يكاد يخلو يوما إلا وتسأل أمي أين الله ؟ وكانت أمي تجيبها بالضرب!
بحسب كلام أمي فإن أختي منذ أن كانت بالمرحلة الابتدائية و أسئلتها عن الله والأديان كثيرة، فلا يكاد يخلو يوما إلا وتسأل أمي أين الله ؟ وكانت أمي تجيبها بالضرب!
لابد أن يكون الخطاب الديني معتدلاً وموضوعياً وواقعياً ومُدللاً عليه بما هو ثابت وصحيح ولا يكون أسطورياً ممتلئاً بالقصص والحكايات والروايات الواهية التي تتعارض مع ما صح أو تتناقض مع السنن الكونية…
القول بأن هذا الحديث فيه إهانة للمرأة، هو سخف لا يستند لشيء من الصحة أو المنطق أو الفهم السليم؛ لأننا لو طبقنا هذا المنطق على كل أمورنا فإنها ستختل
كن شجاعا أمام تساؤلاتك الحائرة وواثقا من نفسك، وانتفض فورا لنسف الأوهام والوساوس الطارئة على تفكيرك
يجب إتاحة الفرصة للشاب لكي يُبدِي كل ما عنده، اقتداء بالنبي عندما حاول عُتبة بن ربيعة تقديم عروض مغرية له لكي يترك دعوة الإسلام، ومع أن حديثه من البداية لم يكن مقبولا إلا أن النبي تركه حتى فرغ ثم سأله أفرغت يا أبا الوليد؟!
قم بعمل كشف وصيانةً دوريَّةً لعقلك وفكرك كما تفعل مع باقي أعضاء جسدك، بل ومع جمادات كالهاتف والحاسوب؛ اجلس مع نفسك جلسةً صادقةً، وتأمَّل أفكارك ومعلوماتك، ومدى اسْتقرارك النفسي.