محاورة الملحدين.. اقتراب من الخطر بوعي وحذر!
كلما جاءتك هذه الأفكار حاولي أن تطارديها ولا تستسلمي لها،ولا تعطي فرصة لعقلك أن يفكّر فيها أبدًا لا سلبًا ولا إيجابًا،لأن التفكير فيها يعطيها مساحة من الذاكرة،فيصعب التخلص منها
كلما جاءتك هذه الأفكار حاولي أن تطارديها ولا تستسلمي لها،ولا تعطي فرصة لعقلك أن يفكّر فيها أبدًا لا سلبًا ولا إيجابًا،لأن التفكير فيها يعطيها مساحة من الذاكرة،فيصعب التخلص منها
لامارتين: درستُ حياة رسول الله محمد دراسة واعية، وأدركت ما فيها من عظمة وخلود، ومن ذا الذي يجرؤ علي تشبيه رجل من رجال التاريخ بمحمد؟!
من الخطأ والتقصير الظاهر عدم الاستفادة من حقائق العلم الحديث في تفسير كثير من الآيات الكونية في القرآن الكريم، والأحاديث الصحيحة في السنة المطهرة، ومن الخطأ الظاهر أيضا المبالغة في هذا التوجه، وتحميل الآيات ما لا تحتمل من أوجه المجاز المخالفة للسياق، أو التسرع في عرض الفرضيات والنظريات على أنها حقائق علمية.
الحقيقة المسلمة أن القرآن لم يأت لكي ينشر بين الناس القوانين العلمية ومعادلاتها, ولا جداول المواد وخصائصها, ولا قوائم بأسماء الكائنات وصفاتها, وانما هو في الأصل كتاب هداية, كتاب عقيدة وعبادة وأخلاق ومعاملات..
في دراسة لتحديد اتجاهات القبلة من المدن الرئيسية في العالم لوحظ تمركز مكة المكرمة في قلب دائرة تمر بأطراف القارات السبع الحالية, مما يدل على أن اليابسة موزعة حول مكة المكرمة توزيعا منتظما علي سطح الكرة الأرضية..
أثبت العلم أن تعرض الإنسان للارتفاعات العالية يسبب أعراضاً مرضية تتدرج من الشعور بالضيق في الصدر إلى حد حدوث مضاعفات حرجة.
ولما كان القرآن الكريم هو كلام الله الخالق، وكان الكون من صنعته وإبداع خلقه، فلابد أن يكون كل حرف وكلمة وآية في القرآن الكريم حقًا مطلقًا، وأن تكون كل الإشارات الكونية فيه
اعتقد بعض المفسرين أن المقصود ب (الرِّياحَ لَواقِحَ) هو دور الرياح في نقل حبوب اللقاح ، وهو دور معروف وثابت علمياً، غير أن بقية الآية تحمل المزيد من التفسيرات
الحرام والحلال سيظلان كذلك في التصور الإسلامي، ولن يخضعا لهوى أية طائفة مهما تمكنت في الأرض
لما كانت المجتمعات البشرية تحوي نقائض لهذه الصور ممن قست قلوبهم من الناس