ورد الداعية من السيرة النبوية
السيرة النبوية تمثل زادا إيمانيا وحركيا ووجدانيا للداعية وتعد زادا معرفيا يستفيد منه في خطبه ودروسه، وفي استهلاله وأحاديثه، وفي استصحاب بعض أحداثها الدعوية.
السيرة النبوية تمثل زادا إيمانيا وحركيا ووجدانيا للداعية وتعد زادا معرفيا يستفيد منه في خطبه ودروسه، وفي استهلاله وأحاديثه، وفي استصحاب بعض أحداثها الدعوية.
بعض الموضوعات التي ارتأينا نظمها في عقد فريد ثمين نقدمه لقرائنا الكرام في ملف خاص بمناسبة ذكرى مولد المصطفى صلى الله عليه وسلم…
التوازن في كل شؤون الحياة هو القاعدة الكبرى في التربية الإسلامية؛ ذلك لأن الإسلام يرى أن الغلوَّ كالتفريط، كلاهما يخلّ بمصلحة الفرد كما يخل بمصلحة المجتمع على حد سواء،
حرص الداعية على الأذكار، سواء أذكار الأحوال أو الذكر المطلق يجعله قدوة للناس؛ فهو يدعوهم بلسان الحال قبل لسان المقال…
هذه بعض الفضائل والنصائح لتحفيز الداعية على الارتباط بكتاب ربه، بما يسمح به المقام والسياق، والباب مفتوح لمن أراد الزيادة والاستزادة
الداعية صاحب اليقين والثقة بالله رجل دعوة شامخ يسير في طرق الحياة واثقا، لا يخاف أحدًا إلا الله، قد أحكم صلته به، فلا يرى حاجة إلى الاعتماد على رأي من خلقه.
هناك بعض مظاهر الانفصام السلوكي مع النفس التي قد يقع فيها الدعاة وإن لم ينتبهوا لها ويعالجوها سريعا فيخشى عليهم الخطر حتى لا يكونوا فتنة للناس وهم لا يشعرون