أفتني.. في حقيقة نفسي وطبيعة كوني !!
أفتني في شأن الحقيقة الفائتة، والفريضة الغائبة؟! لماذا كانت تحثّني تفاصيلُ الجمال على قول «الله»!؟ لماذا كانت تسري في جسدي قشعريرةٌ ما حين تطالعني مظاهر العظمة؟!
أفتني في شأن الحقيقة الفائتة، والفريضة الغائبة؟! لماذا كانت تحثّني تفاصيلُ الجمال على قول «الله»!؟ لماذا كانت تسري في جسدي قشعريرةٌ ما حين تطالعني مظاهر العظمة؟!
أحرجت نظرية الانفجار العظيم علماء الفيزياء؛فصاروا مضطرين للاختيار بين القول بوجود خالق للكون أو القول بكونه أوجد نفسه من العدم فاختاروا هذا المستحيل هرباً من الاعتراف بوجود خالق!
ينطلق الملاحدة الجدد في تعاملهم مع الدين من رؤية ترى فيه منبعا للشرور والكوارث والقوارع البشرية، وأنه من الواجب السعي بجدية في محاربته وفق الأدوات المتاحة والممكنة
وليس عندك الإرادة لدراسة النصرانية دراسة جادة والدخول في نقاش جاد مع تلك الأفكار،وأكثر من هذا إننا في معركة،وفي المعارك نحتاج لحلفاء وليس إبادة كل أصحاب النوايا الطيبة: مايكل روس لدوكنز
أكثر ما يغضب الداروينية أن يُنظر للتطور بصفته نظرية قابلة للشك والتمحيص.. هل تعلم لماذا؟ لأن التساؤل يضع النظرية في خطر
إن التطور الدارويني لا يُنتج إلا أمثال هتلر، والمجتمع الدارويني لا يكون إلا مجتمعاً فاشيستيا ينتشر فيه التعصب العنصري والتصفية العرقية: ريتشارد دوكنز
لا يوجد مبرر يمنع أكل لحوم البشر Cannibalism! فالتطور لا يعرف الصواب والخطأ في المفاهيم الأخلاقية، خاصة أن أكل لحوم البشر يحل الكثير من مشكلات نقص الغذاء!!!
هو فيلسوف أمريكي يؤمن بالتوافق بين الإرادة الحرة والحتمية، هو رابع رباعي الإلحاد (The Four Horsemen) وهو أقلهم شهرة وصيتاً.
حين كنت أفتح القرآن سابقا كنت أبحث عن الأخطاء واضعاً الشبهات لأجادل، أما في هذه المرة فقد استمعت بقلب صافٍ ونظيف إلى كلام الله.. فلا أعلم ماذا حصل لي سوى والدموع تتساقط من عيني مع كل آية
عندما كنت أسأل أبي وأنا في سن الخامسة: “من خلق هذا الكون؟” يقول لي: الله، ولكن من خلق الله؟! يقول لي: لا تسأل حرام عليك، كنت دائماً في نفسي أقول: وكيف لا يأمرنا الله أن نتفكر فيمن خلقه!