اليوم السادس والعشرون.. ابحث في جوهر الأشياء ولا تكتفِ بالمظهر
في اليوم السادس والعشرين.. ابحث في جوهر الاشياء.. فالإسلام يطلب من المسلم الاهتمامَ بما وراء العبادات من حكم وفوائد
في اليوم السادس والعشرين.. ابحث في جوهر الاشياء.. فالإسلام يطلب من المسلم الاهتمامَ بما وراء العبادات من حكم وفوائد
في اليوم السابع والعشرين.. دع التكلف؛ فالمسلمون أصحاب الأعذار خفف الله عنهم، فرخص للحائض والنفساء والمرضع أن تفطر، وكذلك المجاهد والمسافر والمريض رحمة بهم وتيسيرا عليهم.
في اليوم الثامن والعشرين.. الزمن لا يعود للوراء فاغتنم الفرص؛ ففي رمضان تفتح الأبواب أمام العصاة والمذنبين ليصححوا مسارهم.. فلا تعلم نفس هل ستحيا إلى رمضان المقبل أم لا
في اليوم التاسع والعشرين.. عليك بتقوى النفس فالغاية من الصيام هي التقوى التي تدفع المسلم إلى أن يفعل الطاعات ويتجنب المحرمات فلا يغش ولا يسرق ولا يظلم.
في اليوم الثلاثين.. دعاء وأمنيات بقبول طاعة شهر كريم.. ودعوة للفرحة بعيد فرضه الله لعباده الطائعين.