معالجة الأخطاء في ضوء الهدي النبوي
لا ينبغي للمعلم أو المربي أن يفترض العصمة في الأشخاص ثم يحاسبهم بناء على ذلك، بل يعاملهم معاملة واقعية صادرة عن معرفة بطبيعة النفس البشرية
لا ينبغي للمعلم أو المربي أن يفترض العصمة في الأشخاص ثم يحاسبهم بناء على ذلك، بل يعاملهم معاملة واقعية صادرة عن معرفة بطبيعة النفس البشرية
تتعدد البشارات بالنبي محمد في الكتاب المقدس. فنقرأ في الكتاب المقدس مثلا: “لهذا أقيم لهم نبيا من وسط إخوتهم مثلك وأضع كلامي في فمه”. (التثنية 18:18).
بعث النبي محمد صلى الله عليه وسلم رحمة للعالمين، ومن رحمته صلى الله عليه وسلم أنه لم يدع على قومه قط وأنه نهى عن قتل النساء والأطفال كما أنه نهى عن قتل المعاهدين
كان النبي محمد أزهد الناس في الدنيا، وأقلهم رغبة فيها، مكتفياً منها بالبلاغ، راضياً فيها بحياة الشظف مع أن الدنيا كانت بين يديه، ومع أنه أكرم الخلق على الله، ولو شاء لأجرى له الجبال ذهباً وفضة
ليس غريبا أن نجد شخصا مسلما يثني على النبي محمد صلى الله عليه وسلم ولكن الغريب أن نجد شخصا غير مسلم يثني عليه صلى الله عليه وسلم أعظم ما يكون الثناء