خديجة وسمية.. رفعةُ مقامٍ لا تعرف الطبقية!
لا طبقات في هذا الدين، ولكن أخوة عامة، وإذا كانت “خديجة” أول من آمن وهي من البيوتات الرفيعة، فإن أول من استُشهد “سُميَّة” أم عمار وهي من البيوتات المستضعفة التي لا يُؤبه لها
لا طبقات في هذا الدين، ولكن أخوة عامة، وإذا كانت “خديجة” أول من آمن وهي من البيوتات الرفيعة، فإن أول من استُشهد “سُميَّة” أم عمار وهي من البيوتات المستضعفة التي لا يُؤبه لها
إن هذا الموقف تتجلى فيه نظرة الناس إلى الداعية وإحسانه إليهم في قبولهم لدعوته وسماعهم لكلمته…