الأخلاق.. دراسة وتحليل لأسباب التراجع والانحدار (30)
هل هناك أصدق ممن هجر الملذات لدفع البلايا والملمات عن ذوي البلايا والمجاعات؟!
هل هناك أصدق ممن هجر الملذات لدفع البلايا والملمات عن ذوي البلايا والمجاعات؟!
الشمول يعنى أن الشريعة الإسلامية الدين الاسلامي شامل لكل نواحي الحياة وأنه صالح لكل زمان ومكان
الإيمان بالله و ملائكته وكتبه و رسله و اليوم الآخر و القدر خيره و شره؛ لا يتم إيمان أحد إلا إذا آمن بها جميعا على الوجه الذي دل عليه كتاب الله و سنة رسوله صلى الله عليه و سلم. و أما من جحد شيئًا منها فقد خرج عن دائرة الإيمان و صار من الكافرين
قال ابن تيمية رحمه الله: (وليس للقلوب سرور ولذة تامة إلا في محبة الله تعالى، والتقرب إليه بما يحبه، ولا تتم محبة الله إلا بالإعراض عن كل محبوب سواه، وهذا حقيقة لا إله إلا الله.)
إن أعظم ما عُصي به الله منذ بدء الخليقة إلى يومنا هذا الشرك به سبحانه، حتى وصف الله هذا الذنب بالظلم العظيم، فقال تعالى: {إن الشرك لظلم عظيم} [سورة لقمان- الآية 13] وما ذلك إلا لما فيه من الجناية العظيمة في حق الخالق جلَّ جلاله . فالله هو الذي خلق، وهو الذي رزق، وهو الذي يحيي، وهو الذي يميت، ومع كل هذه النعم، وهذه المنن.
قيمة جائزة المعلوماتية تعد من أعلى الجوائز في الوطن العربي، وتبلغ 200 ألف دولار أميركي توزع على الفائزين بالتساوي
ثالثًا: الحكمة من الصيام: فرض الله صيام رمضان لحكم كثيرة ولطائف متعددة في الدين والدنيا. ومن ذلك: تحقيق تقوى الله عز وجل: وذلك لأنَّه عبادة يتقرب بها العبد لربِّه بترك محبوباته، وقمع شهواته، فيضبط نفسه بالتقوى ومراقبة الله سبحانه وتعالى في كل مكان وزمان، في سره وعلانيته
ومعنى الصيام في الإسلام هو: التعبد لله بالإمساك والامتناع عن الأكل والشرب والجماع وبقية مفطرات الصيام من طلوع الفجر -وهو موعد أذان الفجر- إلى غروب الشمس. وهو موعد أذان المغرب.
الواجب على من هداه الله تعالى للإسلام – المسلم الجديد – أن يبادر بهذا النور ليضيء به حياة أهله وعشيرته، فهم أولى الناس بدعوته، وبنور الإسلام، وإذا وُجد من أولئك من كان غير معترض على الإسلام فهو نعمة عظيمة،
أحمد رافع العنزي يصعب على النفس غالباً أن تعتدل في أحكامها على الأشياء وفي تعاملاتها مع الناس، إذ العواطف حاكمة في كثير من الأحيان، والعاطفة لا تحتكم إلى العدل في هذه الحالة بل إلى الحب والبغض، إلى الفرح والحزن، إلى النشاط والكسل، إلى الرضا والغضب وغير ذلك، فلا غرابة إن أطلقنا على شخص ما أنه […]