|

دراسة ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة الفرنسية التي أعدها ريجيس بلاشير

دراسة ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة الفرنسية التي أعدها ريجيس بلاشير

|

نقل معاني القرآن الكريم إلى لغة أخرى: أترجمة أم تفسير؟

كتاب “نقل معاني القرآن الكريم إلى لغة أخرى: أترجمة أم تفسير؟” هو رسالة مختصرة قدَّم فيها المصنف – حفظه الله – بمقدمةٍ ذكر فيها أن القرآن الكريم نزل باللسان العربي، ثم بيَّن معنى الترجمة وأقسامها، ورجَّح بينها، ثم ختمَّ البحث بنتائج وتوصيات البحث.

|

توثيق وجمع القرآن الكريم في عهد النبي صلى الله عليه وسلم في ضوء السنة النبوية

توثيق وجمع القرآن الكريم في عهد النبي صلى الله عليه وسلم في ضوء السنة النبوية : يتناول هذا البحث موضوع (جمع القرآن) في مرحلته الحيوية التي هي أساس كل ما جاء بعد، وهي عهد النبي (صلى الله عليه وسلم)، ويمتاز بشمول جوانب البحث كلها، وبتحقيق المواضع الدقيقة، تحقيقا جديداً، مع إزالة الأوهام عن بعض مسائله، بالأدلة والحجج الساطعة. وقد توصل البحث إلى نتائج هامة: منها: ا- أن ترتيب القرآن كله توقيفي بأمر النبي (صلى الله عليه وسلم)، سواء في ذلك ترتيب آياته أو سوره. 3- كثرة حفاظ القرآن عن ظهر منذ عهد النبي (صلى الله عليه وسلم)، كثرة زائدة على قدر التواتر. 3- كثرة المصاحف في عهد النبي (صلى الله عليه وسلم).

|

سورة النورين – التي يزعم فريق من الشيعية أنها من القرآن الكريم…دراسة تحليلية أسلوبية

سورة النورين- التي يزعم فريق من الشيعية أنها من القرآن الكريم…دراسة تحليلية أسلوبية … هذا الكتاب هو أحد كتب الدكتور إبراهيم عوض أستاذ الأدب بجامعة الآداب جامعة عين شمس يرد فيه علي بعض متطرفة المذهب الشيعي الذين يدعون أن الوصية بإمامة علي ابن أبي طالب منصوص عليها في القرآن و قام المسلمون من أهل السنة بتحريف القرآن و حذف هذه السورة فقام الدكتور الجليل إبراهيم عوض بدراسة و تحليل أسلوب هذه السورة و مقارنتها بالقرآن الكريم و سوره ، ليخرج هو (كما ستخرج أنت بإذن الله) في النهاية بنتيجة مفادها أن هذه ” السورة ” لا يمكن أن تكون أبدا من سور القرآن الكريم .

|

القرآن يتحدى

القرآن يتحدى : يوضح الدكتور محمد عمارة فى هذا الكتاب التحديات العظيمة التى طرحها القرآن الكريم و التى مازالت اسباب عجز رد كل من يقف امام الاسلام و القرآن الكريم. فمنذ اللحظة الاولى لنزول القرآن الكريم – بمكة المكرمة – وعلى امتداد سنوات نزوله – بالمدينة المنورة – كان الإعلان عن أنه “المعجز – المتحدي” و “التحدي – المعجز” لا للعرب وحدهم، ولا للبشر المعاصرين فقط، بل للإنس والجن قاطبة، عبر الزمان والمكان، وإلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، لقد تحداهم أن يأتوا بمثله