|

كتاب الحجج في توجيه القراءات لأبي معشر الطبري

كتاب الحجج في توجيه القراءات لأبي معشر الطبري : كان أبو معشر الطبري (ت: ٤٧٨ هـ) من كبار علماء القراءات في القرن الخامس الهجري، وله مؤلفات عدة في علوم القرآن عامة، وعلم القراءات خاصة، ولم يذكر له المؤرخون كتابا في توجيه القراءات القرآنية، لكني وجدت في حواشي صفحات لابن غلبون عشرات النصوص التي ختمت بعبارة « من كتاب الحجج، لأبي معشر الطبري »وهي في توجيه القراءات القرآنية ويبدو أنَّ أحد قراء هذه المخطوطة نقل هذه النصوص من نسخة كانت بين يديه من كتاب « الحجج ». وتحتل هذه النصوص أهمية كبيرة من ناحيتين: الأولى: أنها تكشف عن كتاب لأبي معشر الطبري لم يكن معروفا لدى الدارسين. والثانية: أنها تتضمن مادة علمية جديدة تتعلق بتوجيه القراءات القرآنية وجعلني ذلك أعمل على استخلاصها من حواشي مخطوطة الارشاد وتحقيقها في هذا البحث الذي تضمن تعريفاً بأبي معشر الطبري إلى جانب النصوص المحققة التي بلغت اثنين وخمسين نصاً.

|

معاني الفاتحة وقصار المُفصَّل

“معاني الفاتحة وقصار المُفصَّل” هو كتاب يتعرض معاني الفاتحة وقصار المُفصَّل: قال المُصنِّف – حفظه الله -: «فإن معرفة آحاد المُفرَدات تُعينُ على فهم الجُمَل الكلِّيات، ومعرفةَ معاني كَلِم القرآن، تُيسِّر إدراكَ ما له من الهُدى والبيان.
وهذه نُبذةٌ مُختصرةٌ، وتُحفةٌ مُعتصرةٌ، من المُوضِّح المُحصَّل؛ في معاني كلمات سُورة الفاتِحة وقِصار المُنفصِل».وهذه نُبذةٌ مُختصرةٌ، وتُحفةٌ مُعتصرةٌ، من المُوضِّح المُحصَّل؛ في معاني كلمات سُورة الفاتِحة وقِصار المُنفصِل».

|

تاريخ تطور ترجمة معاني القرآن الكريم في منطقة البلقان

“تاريخ تطور ترجمة معاني القرآن الكريم في منطقة البلقان” يحدثنا المؤلف في مقدمة هذاالكتاب عن كتابه فيقول: يمكن أن نقول باختصار: إن تاريخ وجود القرآن الكريم في منطقة البلقان ينقسم إلى عهدين، ولكل منهما خصائص.

|

مناهج المستشرقين في ترجمات معاني القرآن الكريم: دراسة تاريخية نقدية

مناهج المستشرقين في ترجمات معاني القرآن الكريم – دراسة تاريخية نقدية: هذا البحث عبارة عن دراسة لحركة الترجمة الاستشراقية للقرآن الكريم بطريقة علمية، مع كشف أهدافها، وبيان مخاطرها، عن طريق استعراض خصائص ترجمات المستشرقين، واستخلاص الطرق التي سلكوها في إنجاز أعمالهم، مع الرد على تشويههم المتعمد للقرآن الكريم في ترجماتهم.