القرآن الكريم.. حمَّال أوجه لا تجادلوا به!
يعيش المسلمون اليوم في بلاد مترامية الأطراف، ولكل بلاد ثقافتها ونمط حياتها المختلف رغم أنهم يقرؤون نفس القرآن، لكن النسخة الثقافية من المسلم العربي غير النسخة الثقافية من المسلم الماليزي
يعيش المسلمون اليوم في بلاد مترامية الأطراف، ولكل بلاد ثقافتها ونمط حياتها المختلف رغم أنهم يقرؤون نفس القرآن، لكن النسخة الثقافية من المسلم العربي غير النسخة الثقافية من المسلم الماليزي
إن العلمانيين في بلادنا لا يزدهرون إلا في ظل الدكتاتوريات، ويعلمون علم اليقين أنهم أقليات مكروهة لا تريدهم الشعوب ولا أحد يثق فيهم