أعظم الفروق بين الإسلام واليهودية والنصرانية
أعظم الفروق بين الإسلام وبين اليهودية والنصرانية، في قضية الإيمان بالرسل، وقبل ذلك في قضية التوحيد…
أعظم الفروق بين الإسلام وبين اليهودية والنصرانية، في قضية الإيمان بالرسل، وقبل ذلك في قضية التوحيد…
إذا أراد يهودي دخول الإسلام فعند أي فرقة يذهب ليتحول إلى مسلم؟ ومَن من علماء المسلمين يعطيه ضمانا أكيدا بأنه سينضم للفرقة الصحيحة التي لا يعذبها الله؟…
حتى نستطيع إدراك جزء من هذه العظمة لا بد لنا من الإلمام بآثار الحضارة وخطوطها الكبرى وينابيعها المختلفة من دينية وغير دينية…
على الرغم من الموجات العلمانية والإلحادية التي يعرفها العالم؛ فإن نسبة اللامتدينين في العالم تبقى محدودة جدا…
قبل أن يحذرنا الله من عدم قبوله لأى دين آخر غير الإسلام أوضح لنا أن الإسلام فيه إيمان بكل ما سبق من صحيح ما أُنزل على كل الأنبياء والرسل
نحن بشر نندفع إلى الخطأ ثم تعترينا حالات الندم وقد تتطور إلى لوم النفس ثم عزيمة على الإقلاع، ولكن الفرد لا يلبث كثيرًا حتى تنازعه نفسه إلى الخطأ. فما الخلاص
كثيرا ما نجد في الكتب السماوية لاسيما العهد الجديد استعمالا متكررا لألفاظ الربوبية والألوهية وفي كثير من الأحيان لا يراد بهذا الاستعمال الحقيقة وإنما المجاز
اليهودية والمسيحية والإسلام: لا يوجد ديانة اسمها “اليهودية” في العهد القديم ولا يوجد ديانة اسمها “المسيحية” في العهد الجديد والإسلام هو الدين الوحيد عند الله في القرآن الكريم
أثبتت الدراسات أن السلام من المبادئ الأساسية بالديانتين اليهودية والإسلام، ولا يوجد مثال واحد أباح البدء بالاعتداء على الطوائف الأخرى لمقاصد دينية أم سياسية
“صل لله بأي اسم تعرفه به، صل للخالق سبحانه بإخلاص. اطلب منه أن يهدي قلبك وعقلك إلى الدين الحق، ويُرضيك به