لم يكن فظا غليظ القلب.. فنجوتُ من الإلحاد!
بُحت لأبي بمكنون نفسي.. تحدثت وتحدثت.. وهو صامت يراقبني.. لا يقاطعني، ولا تتغير ملامح وجهه الحيادية.. حتى انتهيت، ورفعت وجهي إليه لأتلقى رده.. وربما صفعته!
بُحت لأبي بمكنون نفسي.. تحدثت وتحدثت.. وهو صامت يراقبني.. لا يقاطعني، ولا تتغير ملامح وجهه الحيادية.. حتى انتهيت، ورفعت وجهي إليه لأتلقى رده.. وربما صفعته!
الاستشارة: أنا شاب عمري 26 سنة، عشت في أسرة محافظة، ودرست معظم المراحل المدرسية في السعودية، ابتدأت الصلاة في سن مبكرة والحمد لله، وما زلت مواظبا عليها. تعلمت في المدرسة والجامع أصول العقيدة والعبادات، وكنت مقبلا على ديني إقبال الظمآن على الماء محبا له معتزا به؛ حتى داهمتي الوساوس التي أثرت على حياتي. سافرت بعد […]