زينب وابنُ الربِيع.. قصة حب في بيتِ النَّبي
ما أروعها من قصة حب!! يخشع لها القلب وتدمع لها العين !! تقديراً واحتراماً لهذا اﻷب الكريم والزوج الوفي والزوجة الصالحة
ما أروعها من قصة حب!! يخشع لها القلب وتدمع لها العين !! تقديراً واحتراماً لهذا اﻷب الكريم والزوج الوفي والزوجة الصالحة
عملية إنتاج المعرفة لا تتم في الفراغ، بل هي عملية متصلة ومرتبطة بشكل وثيق بالسياقات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية…
الهجرة تعلم فنَّ صناعة الأمل: الأمل في موعود الله، الأمل في نصر الله، الأمل في مستقبل مشرق، الأمل في الفرج بعد الشدة، والعزة بعد الذلة، والنصر بعد الهزيمة..
الهجرة النبوية المباركة مليئة بالدورس والعبر التي تحتاج إلى نظر ثاقب وقلب مفتوح لاستخراجها والاستفادة منها في حاضر الأمة ومستقبلها
إن ذكرى عاشوراء والهجرة تذكير لنا بنصر الله لأوليائه، ودحره لأعدائه؛ وهو ما يجدد في النفس الأمل والثقة، ويجعلها تبذل الوسع في البحث عن هذه النصرة وأسبابها..
العقيدةُ تُحرِّر المؤمنَ مِن العبودية لغيرِ الله تعالى، فيشعره بالعزَّةِ والكرامة، فلا يَستكين إلا لله وحْدَه، ومنه وَحْدَه يلتمِس النصرَ والتأييد، والمعونةَ والتوفيقَ، والرَّشاد والسَّداد، فإلى الله مَفزَعُه، ومنه يستجلب العبدُ المدَدَ…
الهجرة.. إنها طريق الأبطال.. تزدحم بالفدائيين من حملة العقائد الباحثين عن مأمن لعقيدتهم ومتنفس لدينهم
كان الإسلام بمكة مغموراً بشخب الباطل، وكان أهل الحق في بلاء شديد؛ فجاءت الهجرة ورفعت صوت الحق على صخب الباطل
ليست أمةٌ أو دولة إلا ولها تاريخٌ يرجعون إليه، ويعولون عليه، ينقله خَلَفُها عن سَلَفِها، وحاضرُها عن غابرِها
إن بشائر الأمل لتتراءى أمام ناظريَّ بأن أحوال المسلمين ستكون – إن شاء الله – خيرًا مما هي عليه