الله هو العليم (المحيط – الخبير – عالم الغيب والشهادة)
من أسماء الله وصفاته “العليم”، ويخبرنا الكتاب المقدس في عهده الجديد أن المسيح ليس عليما، بمعنى أن هناك أمورا لا يعلمها، ولا يعلمها أحد إلا الله (“الآب”)
من أسماء الله وصفاته “العليم”، ويخبرنا الكتاب المقدس في عهده الجديد أن المسيح ليس عليما، بمعنى أن هناك أمورا لا يعلمها، ولا يعلمها أحد إلا الله (“الآب”)
من أسماء الله وصفاته “العليم”، ويخبرنا الكتاب المقدس في عهده الجديد أن المسيح ليس عليما، بمعنى أن هناك أمورا لا يعلمها، ولا يعلمها أحد إلا الله (“الآب”)
في الإسلام لا تصح نسبة التجسد ولا التحيز ولا الإنجاب إلى الله، كما لا يمكن رؤيته أو التكلم إليه في الدنيا بدون حجاب حتى بالنسبة للأنبياء بمن فيهم النبي محمد