الإنسان في العقلية الإلحادية.. سوبر مان!
إن قيام النازية بإبادة الملايين ممن صنفوا باعتبارهم “أفواها مستهلكة غير منتجة” إنما هو أحد إنجازات المادة الملحدة الصرفة التي “حررت” النازية من أية أعباء أخلاقية مثالية
إن قيام النازية بإبادة الملايين ممن صنفوا باعتبارهم “أفواها مستهلكة غير منتجة” إنما هو أحد إنجازات المادة الملحدة الصرفة التي “حررت” النازية من أية أعباء أخلاقية مثالية
النظام الإسلامي به من الاتساع والمرونة ما يسمح بالاستفادة من الخبرات الإيجابية الأخرى، وهذا لا يخالف الشرع الحنيف، بل فريضة أوجبتها الشريعة الإسلامية ذاتها.
ما دامت الحَياة نِتاجاً للمادَّة بطَريق الصُّدفة؛ فلا مَعْنى لوُجود خالِق مُسْتَحِق للعِبادة، وبالتَّالي فإن الدِّين وما يُلقِّنه مِن غيبيَّات – كاليَوم الآخر- خُرافة لا وَزن لها!
لم يعد اعتناق الإسلام محصورا في الدوائر الضيقة من بعض الفئات الاجتماعية العادية، بل أصبح يتغلغل داخل أوساط النخبة الغربية المثقفة
قوام النظرية السياسية في الإسلام، الحكم لله وحده، وقوام النظرية الاقتصادية في الإسلام، الملك لله وحده. وقوام نظرية المعرفة في الإسلام، العلم لله وحده: روجيه جارودي
أعلن (جارودي) للعالم أنه لم يعتنق الإسلام إلا بعد أن تعمق في دراسة أصول الدين ومبادئ الشريعة والفقه
كان لإسلام روجيه جارودي دويا هائلا في الأوساط الفكرية والثقافية، وكثرت التعليقات عليه في الإذاعة والصحافة العربية والعالمية.