كلمة التوحيد.. شعارُ المؤمن و مِفتاحُ جنته
الحقيقة أن كلمة التوحيد ليست مجرد كلمة نَعبُر بها من حالة مضطربة لحالة أخرى أكثر استقرارا.. بل هي كلمة جامعة تحوي معانٍ لا حصر لها
الحقيقة أن كلمة التوحيد ليست مجرد كلمة نَعبُر بها من حالة مضطربة لحالة أخرى أكثر استقرارا.. بل هي كلمة جامعة تحوي معانٍ لا حصر لها
قد يبدو المسلمون الجدد غير مرتاحين لأنهم غير معتادين على البيئة المحيطة، هناك تغيير كبير يحدث في حياة المتحول للإسلام…
يجب أن تكون هناك برامج مدروسة بعناية يشارك فيها متخصصون شرعيون ونفسيون، للمساهمة في حل كثير من مشاكل المسلمين الجدد؛ حيث إنهم يُنقلون لبيئة جديدة وواقع جديد
الخطوة الأولى: الإسلام هو الدين التوحيدي الأوحد اليوم على وجه الأرض.
المقصود من إيصال الحجة هو فهمها وفهم المراد منها، ووصولها بلغة غير لغة المخاطَب لا يتحقق منه ذلك، ويكون السامع كالأصمّ في هذا الباب، وهذا من أهم شروط الدعوة
الدعوة إلى الله تعالى ينبغي أن تتحول إلى منهج حياة تصاحب الداعية في كل صولاته وجولاته، وفي كل حركاته وسكناته، ولذا فعليه التخطيط الجيد للاستثمار الدعوي الجيد بعد رمضان
لئن كانت التوبة واجبة في كل حال من أحوال المسلم، فإن وجوبها أوكد في حال الحج، فحري بمن يمضي إلى ضيافة الله أن يتخفف من الأوزار
اجتمعت في هذه الأيام طاعات جليلة ومن بينها: الحج والصوم والصلاة والأضحية والتكبير والتلبية وغيرها. وهذه الطاعات ما اجتمعت في صحيفة عبد إلا كانت سبباً في الفوز برضوان الله ودخول الجنة
لو ركب البحر إنسان ملحد وإلحاده عميق، وصارت الأمواج كالجبال وأصبحت السفينة تتهاوى بين الأمواج كريشة في مهب الريح، عندئذٍ يلتجئ هذا الملحد إلى من؟!
على الدول العربية والمنظمات الإسلامية الدولية مسؤولياتها الأدبية والمادية وتمد جسور تواصل متينة مع مسلمي الهند