من هو الخالق؟.. عقلُك يدُلك عليه
أوصلنا الدليل العقلي إلى وجود خالق للكون؛ فمن هو هذا الخالق؟ إنه لا يمكن عقلاً أن يكون شيئاً غير الإله الحق الذي تدركه الفطرة والتي دعت إلى عبادته رسل الله
أوصلنا الدليل العقلي إلى وجود خالق للكون؛ فمن هو هذا الخالق؟ إنه لا يمكن عقلاً أن يكون شيئاً غير الإله الحق الذي تدركه الفطرة والتي دعت إلى عبادته رسل الله
أيها الغادى قف ساعة وتفكر، من خلقك؟ ولماذا خلقك؟ وإلى أين المصير؟
القرآن الكريم هو أعظم معجزات النبي صلى الله عليه وسلم، وهو معجزة باقية بين أيدينا، والتحدي مازال قائمًا
غير أن التحريف طال المسيحية واليهودية؛ فصارت الأدلة منقوصة، والشروح غير وافية
هذه العبارة تكاد تكون الأكثر سماعا أو قراءة فيما يُدلي به العائدون إلى الدين من دوامة الإلحاد من اعترافاتٍ أو تعليقاتٍ على ما مر بهم، والعاقل لا تمر عليه هذه العبارة من غير وقفة وتأمل لحال قائلها، فالإيمان بخالق هو أظهر الحقائق الفطرية المغروسة في كل إنسان، فالعائد للإيمان بالخالق يشعر وكأنه قد أُعيدت ولادته […]
اقرأ ما تقع عليه عيناك.. ولا تتوقف عند آيات العذاب ولا النعيم.. أكمل القراءة وزد فيها.. اقرأ بروح الباحث عن الحقيقة.. لا المجتزأ للآيات المتربص بسوء فهم للمعاني
يفترض في بيت العنكبوت أن يكون مكاناً تسكن إليه ليحميها من أعدائها من الطيور والحشرات الكبيرة التي تأكل العناكب، ولكن واقع الأمر هو أن هذا البيت ينتهي به الأمر ليصبح هو نفسه طعاماً للعنكبوت!
القيم القرآنية تحث الناس على الإحسان لبعضهم البعض دون انتظار أي مقابل، إنهم جميعا عبيد لله تعالى
البراهين القرآنية على وجود الخالق لا تقف عند حد الدلالة على وجوده، كما هو الحال في سائر البراهين الفلسفية والكلامية، بل تتضمن الدلالة على استحقاقه وحده للعبادة