“سفراء السلام بأمريكا” أكبر مشروع دعوي للنجاة خارج الكويت
مركز دعوي ثقافي يُعرف بالإسلام في الولايات المتحدة الأمريكية بطريقة خدمية أكثر منها كلامية وبطريقه وسطية غير مُتشددة…
مركز دعوي ثقافي يُعرف بالإسلام في الولايات المتحدة الأمريكية بطريقة خدمية أكثر منها كلامية وبطريقه وسطية غير مُتشددة…
مركز دعوي ثقافي يُعرف بالإسلام في الولايات المتحدة الأمريكية بطريقة خدمية أكثر منها كلامية وبطريقه وسطية غير مُتشددة…
اللجنة تقوم برعاية المهتدين الجدد وتعليمهم وتنمية ثقافتهم الإسلامية، وتتعاون مع الكفلاء والمهتدين…
حسن المعاملة التي لقيها في كل الدول الإسلامية التي زارها في الستينيات كانت السبب الأساسي الذي دفعه للبحث والتعرف بعمق عن الإسلام…
فاعلم أيها المسلم أن الله سبحانه أوجب على جميع العباد الدخول في الإسلام والتمسك به والحذر مما يخالفه، وبعث نبيه محمدًا صلى الله عليه وسلم للدعوة إلى ذلك، وأخبر عز وجل أن من اتبعه فقد اهتدى، ومن أعرض عنه فقد ضل، وحذر في آيات كثيرات من أسباب الردة، وسائر أنواع الشرك والكفر، وذكر العلماء رحمهم الله في باب حكم المرتد أن المسلم قد يرتد عن دينه بأنواع كثيرة من النواقض التي تحل دمه وماله، ويكون بها خارجا من الإسلام، ومن أخطرها وأكثرها وقوعا عشرة نواقض ذكرها كثير من أهل العلم رحمهم الله جميعًا، نذكرها لك فيما يلي على سبيل الإيجاز؛ لتحذرها وتحذر منها غيرك، رجاء السلامة والعافية منها، مع توضيحات قليلة نذكرها بعدها:
يربي الإسلام أهله على مكارم الأخلاق، والقيم النبيلة، والمباديء الإنسانية وقد جاءت تلك القيم والمباديء والأخلاق في دستور الأمة الإسلامية (القرآن الكريم، وسنة نبيها المصطفى صلى الله عليه وسلم (القولية والفعلية والتقريرية) قال تعالى: (ما فرطنا في الكتاب من شيء)،
والقيمـــة هي صفة في شيء تجعله موضع تقدير واحترام أي أن هذه الصفة تجعل ذلك الشيء مطلوباً ومرغوباً فيه، سواءً كانت الرغبة عند شخص واحد، أو عند مجموعة من الأشخاص.
قالت مديرة معهد حلال في قرطبة مريم روميرو مسلمو إسبانيا يحاولون إقناع المجتمع الإسباني بأن لديهم قيما مشتركة، تتلخص في الكرامة وحقوق الإنسان.
لجنة التعريف بالإسلام تمثل اسم الكويت في الدعوة، وما تتخذه اللجنة من منهج وسطي يتسم بالحكمة والموعظة الحسنة، كان له الأثر الإيجابي في تبيان سماحة الإسلام…
وصف إسلامه بأنه موضوع شخصي رافضا المزيد من الحديث عن ذلك الأمر وأكد أنه لم يتعرض لضغوط من حزب البديل الألماني تجبره على الانسحاب أو الاستقالة من قيادة الحزب