البناء المعرفي للمربي
لبناء المعرفي ليس مقصورا على القراءة فحسب، ولكن لما كانت القراءة هي المصدرَ الأساس بُنيت المقالة عليها، وإلا فإن السماع ومجالسة المختصين وحضور الندوات والملتقيات ونحوها مصادر أصيلة في التكوين المعرفي.
لبناء المعرفي ليس مقصورا على القراءة فحسب، ولكن لما كانت القراءة هي المصدرَ الأساس بُنيت المقالة عليها، وإلا فإن السماع ومجالسة المختصين وحضور الندوات والملتقيات ونحوها مصادر أصيلة في التكوين المعرفي.
جاء الشرع كاملا مستغنيا عن أن يزيد فيه أحد أو يجتهد في إكمال ما يعتقد نقصه خاصة بأداء النوافل فعلى من يتصدون للتربية والدعوة أن يلتزموا حدوده ويقتفوا أثره.
لا ينبغي للمعلم أو المربي أن يفترض العصمة في الأشخاص ثم يحاسبهم بناء على ذلك، بل يعاملهم معاملة واقعية صادرة عن معرفة بطبيعة النفس البشرية