الله هو الباعث
من أسماء الله وصفاته “الباعث”، أي الذي يبعث الرسل والأنبياء ويرسلهم إلى الخلق، فإذا كان السيد المسيح نبيا مرسلا من عند الله إلى بني إسرائيل، لم يكن إلها
من أسماء الله وصفاته “الباعث”، أي الذي يبعث الرسل والأنبياء ويرسلهم إلى الخلق، فإذا كان السيد المسيح نبيا مرسلا من عند الله إلى بني إسرائيل، لم يكن إلها
على الرغم من أن عيسى المسيح نفسه كان من بني إسرائيل إلا أنهم كفروا به وكذبوه وعصوه بل وتآمروا على قتله ناهيك عن رمي أمه السيدة مريم العذراء بالزنا