من هو الله في المسيحية المعاصرة؟
هل يعتبر المسيحيون الأسئلة التالية من قبيل الأسئلة المحرجة: “من هو الله عندكم؟” “هل يسوع هو الله أم ابن الله؟” “هل الآب هو الله؟” “هل الروح القدس هو الله؟” “من فيهم هو الله؟”
هل يعتبر المسيحيون الأسئلة التالية من قبيل الأسئلة المحرجة: “من هو الله عندكم؟” “هل يسوع هو الله أم ابن الله؟” “هل الآب هو الله؟” “هل الروح القدس هو الله؟” “من فيهم هو الله؟”
أليس من أكبر الإهانات لنعمة العقل عزو جميع الصفات الموهوبة لملايين الأحياء حول العالم، الخالية من أي خطأ أو خلل إلى المادة الميتة الخالية من العقل ومن الشعور، أو إلى القوانين الطبيعية؟
: ألا تلاحظ معي أن مناسك الحج في الإسلام وثنية صريحة؛ ذلك البناء الحجري الذي تسمونه الكعبة وتتمسحون به وتطوفون حوله، وتقبيل الحجر الأسود، ورجم الشيطان سبع مرات، أليست تلك الأمور من بقايا خرافة الأرقام الطلسمية في الشعوذات القديمة؟!!
د. يوسف القرضاوي يعنُّ لبعض الناس سؤال مهم، عن الشرور في هذا العالم: هل يخلق الله الشرَّ؟ وهل يليق بالرحمن الرحيم، البرّ الكريم، أن يخلق الشرَّ؟ ولماذا لم يكفنا الشرَّ ويرحمنا منه، وهو الغني الذي بيده كلُّ شيء؟ ولا مفر من الجواب المطلوب هنا، وهو أنَّ الله تعالى لا يخلق (الشرَّ)، أعني الشرَّ المطلق المقصود […]
الروح القدس أو روح القدس في الإسلام هو جبريل وهو ملك من ملائكة الله، أما الروح القدس في المسيحية فهو ثالث ثلاثة أقانيم تمثل الإله، فهو الله مع الآب والابن
ليس يسوع الله ولا ابن الله لأنه حسب العقيدة المسيحية الحالية مات في وقت في الأوقات واستمر الكون بدونه واستغنى عنه. أما الله تعالى فلا يمكن الاستغناء عنه
لما كان الصليب رمزا للمسيحية، تحاورنا معه وتوجهنا إليه ببعض الأسئلة التي طالما حيرتنا ولم نجد لها إجابة عند المسيحيين لعلّنا نجد عنده الإجابة الشافية التي نفتقدها عندهم