الحكمة من خَلق البشر
خلق الله تعالى السموات والأرض، والحياة والموت للابتلاء والاختبار، ليبتلي الناس، مَنْ يطيعه ليثيبه، ومَنْ يعصيه ليعاقبه.
خلق الله تعالى السموات والأرض، والحياة والموت للابتلاء والاختبار، ليبتلي الناس، مَنْ يطيعه ليثيبه، ومَنْ يعصيه ليعاقبه.
إن الدعوة التي جاء بها المسيح عليه السلام هي عبادة الله الواحد، رب المسيح ورب العالمين: {هذه هي الحياة الأبدية؛ لابد أن يعرفوك: أنت الإله الحقيقي وحدك، ويسوع المسيح الذي أرسلته} [يوحنا 17/3] سأله رئيس قائلاً: {أيها المعلم الصالح، ماذا أعمل لأرث الحياة الأبدية؟ فقال له يسوع: لماذا تدعوني صالحاً؛ ليس أحد صالحاً إلا واحد؛ […]
تمهلي.. واقرئي.. وتعلمي ولا تتعجلي.. إن أردت الوصول للحق الصادق.. واسألي سؤالاً واحدًا.. يا إله يا خالق إذا كنت موجودًا حقًّا اهدني إليك.. إلى الحق.. قوليها بصدق.. وسترين النتيجة
اليوم صلّيتُ لك يا إلهي أرجى ركعة في حياتي، رأيتك بقلبي وعرفتك، وكلما كانت قامتي ترتفع، لألتزم بحركات الصلاة وأركانها، كنت أنهار إلى الأرض، في مزيد من السجود، أمام النور الذي تجلّى، فأخذني مني، وجعلني منك.
أصبح العالم الإسلامي لاسيما العربي مستنزفا من تيارين مندفعين.. تيار إلحادي يستسلم لثقافة غربية تبدأ وتنتهى عند الإنسان ومنكرة لله، وتيار تكفيري يصطدم بمجتمعه، ويتبنى خطابا انعزاليا عدائيا يؤمن بحتمية الصراع
كثيرا ما نجد في الكتب السماوية لاسيما العهد الجديد استعمالا متكررا لألفاظ الربوبية والألوهية وفي كثير من الأحيان لا يراد بهذا الاستعمال الحقيقة وإنما المجاز
الآلة الحاسبة اخترعها الفرنسي “بليز باسكال” عام 1639م، فمن الذي خلق العقل البشري الذي يساوي في كفاءته مليون حاسبة متطورة تعمل في نفس الوقت؟!
تقوم الديانتان الكبيرتان على مبدأ إيماني أساسي واحد مشترك وهو الإيمان الصادق المتين بوجود إله واحد، إله كائن حي أعلى أزلي سرمدي خالق وديّان كلي القدرة فائق الإدراك، إله “ليس كمثله شئ”، إله هو الله
كيف اهتدى الشاب المصري آدم روماني إلى الإسلام عن طريق الصدفة المحضة عند الاستماع إلى إحدى خطب الشيخ كشك؟
متحدثا عن يسوع عليه السلام، يشرح الشيخ أحمد ديدات قول الله تعالى: “ما المسيح ابن مريم إلا رسول قد خلت من قبله الرسل وأمه صديقة كانا يأكلان الطعام”.