الإيمان بـ”القضاء” و”القدر”
القدر يطلق على أمرين: الأمر الأول لا دخل لنا فيه وبالتالي لا حساب ولا ثواب ولا عقاب وهو ما جبرنا عليه، وأما الأمر الثاني فهو ما دخل للإنسان فيه وهو ما يسئل عنه الإنسان
القدر يطلق على أمرين: الأمر الأول لا دخل لنا فيه وبالتالي لا حساب ولا ثواب ولا عقاب وهو ما جبرنا عليه، وأما الأمر الثاني فهو ما دخل للإنسان فيه وهو ما يسئل عنه الإنسان
لمعة الاعتقاد الهادي إلى سبيل الرشاد هو كتاب من كتب العقيدة، ألفه الحافظ ابن قدامة (541 هـ – 620 هـ)، يعتبر الكتاب رسالة جمع فيها المؤلف معتقد أهل السنة والجماعة في إثباته لصفات الله عز وجل كما جاءت في القرآن
مرض أبي بالسرطان وأخبرنا الأطباء بأن حالته ميؤوس منها لكنني كنت على اعتقاد تام وأمل كبير في شفائه بمعجزة إلهية عظيمة.. لكن الله لم يستجب لدعائي.. ومات أبي!!!
على الإنسان أن يسأل الله دوما أن يزيده يقينا، لكن من الخطأ ومن العجيب أن ينتظر الإنسان معجزة أو يخرق له قانونا من قوانين الطبيعة كي يؤمن به، ثم إن لم يحصل له هذا صد عن فكرة الإيمان!
نمتلك أعظم دين يمكن أن يجيب على التساؤلات الوجودية التي شغلت الإنسانية وحارت فيها طويلا ولا ينقصنا الدعاة. لكن تنقصنا النية الصادقة والتخطيط الدقيق لمواجهة شبح الإلحاد.
القدر يطلق على أمرين: الأمر الأول لا دخل لنا فيه وبالتالي لا حساب ولا ثواب ولا عقاب وهو ما جبرنا عليه، وأما الأمر الثاني فهو ما دخل للإنسان فيه وهو ما يسئل عنه الإنسان
خاص بموقع “المهتدون الجدد” تناولنا في مقال سابق بعض الخطوات العملية لزيادة الإيمان عند المسلم، وفي هذا المقال نتناول بعض العلامات التي من خلالها يقيس المسلم منسوب إيمانه؛ فبقدر تحقق هذه العلامات يكون منسوب الإيمان. ونذكر بأن الإيمان يزيد وينقص؛ يزيد بالطاعة، وينقص بالمعصية؛ فزيادة الإيمان وردت في كتاب الله في قوله تعالى {وَإِذَا تُلِيَتْ […]
من عصمة الله الرضا بقضائه، ومن لطفه توفيقه العبد للصبر، والصابر على بلاء الله يناله من الأجر ما لا يقدر أحد على وصفه
و الإيمان بالقدر هو الركن الخامس من أركان الإيمان، كما دل على ذلك حديث جبريل عليه السلام عندما سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن الإيمان،
خاص بموقع “المهتدون الجدد” خلق الإنسان وقدر له رزقه وأجله وكل أمره، فقد قال تعالى: {إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ}، والقدر هو ما قدّره الله وقضاه من المقادير؛ أي الأشياء التي تكون؛ فلا يقع شيء في الكون إلا وقد علمه الله في علمه الأزلي، وقضى أن يكون. ومن هنا يأتي الحديث عن القضاء والقدر والعلاقة […]