القرآن وذوو الإعاقة.. لمسات حانية
كتب الله عز وجل العدل على ذاته العلية، وهذا العدل يقتضي أن يعوض كل ذي نقص عن نقصه؛ فمن أصيب في جانب تفوق في آخر…
كتب الله عز وجل العدل على ذاته العلية، وهذا العدل يقتضي أن يعوض كل ذي نقص عن نقصه؛ فمن أصيب في جانب تفوق في آخر…
وقد وقع الاستشراق في أخطاء جسيمة في تعامله مع القرآن الكريم بعضها عن قلة الدراية والآخر عن سوء القصد، وتكفل العلماء المسلمون في القرنين الماضيين بالرد على كثير مما طرحه المستشرقون
هذه بعض الفضائل والنصائح لتحفيز الداعية على الارتباط بكتاب ربه، بما يسمح به المقام والسياق، والباب مفتوح لمن أراد الزيادة والاستزادة
إن أبناءنا الذين تربوا على عدم العناية بلغتهم أكثرهم عرضة للشك، وهدفا للمغرضين، يبثون فيهم سمومهم منذ صغرهم فيشبون وهم إلى البعد عن الدين بل وإلى الإلحاد أقرب
يجبر الإسلام أتباعه على التفكر وتدبر آيات الكون، بل ويضع فرضيات عقلية مدهشة
انعقد إجماع الأمة على أن ترتيب آيات القرآن الكريم على هذا النمط الذي نراه اليوم في المصاحف، كان بتوقيف من النبي – صلى الله عليه وسلم – عن الله تعالى
اليوم نسرع بهلاكك، فنرميك في البحر كالنجا وهو القمامة والمخلفات، فنتركك تغرق
إن الذين يلتزمون بأخلاق القرآن يقدرون بعضهم البعض تقديرا متميزا
يُشعر الإيمان بالكتب السّماوية المسلم بوحدة البشريّة، ووحدة الأديان، ووحدة الرّسل والمصدر، وبالتالي فإنّ الإسلام يعتبر ميراثاً لكلّ العقائد السّماوية منذ بداية البشريّة
الكتب السابقة كانت وقتية، وخاصة بالأمم التي نزلت فيها، ولذلك لم تأخذ صفة الدوام، ولا تكفل الله بحفظها