بعد المزيد من البحث.. العلم يعثر على الإله (مترجم)
ذات مرة كان العلم والدين طريقين مختلفين في جوهرهما بل عدوين لبعضهما في البحث عن فهم للعالم واتُهم العلم بخنق الدين وقتل الإله، أما الآن فلعله يقوّي الإيمان
ذات مرة كان العلم والدين طريقين مختلفين في جوهرهما بل عدوين لبعضهما في البحث عن فهم للعالم واتُهم العلم بخنق الدين وقتل الإله، أما الآن فلعله يقوّي الإيمان
حسَّن الإسلام من حياتي كامرأة، فلقد شاهدت كيف يعامل الرجال المسلمون الطيبون النساء معاملة أفضل بكثير مما رأيته من معاملة الرجال للنساء في المجتمع الأمريكي الذي نشأت فيه
القيم والمناقب والأخلاق في مجملها واحدة في المسيحية والإسلام أو تكاد تكون واحدة أو على الأقل متشابهة ومتقاربة تقاربا كبيرا
تنفي الآية الكريمة أن يحصل النسيان من الرسول وهي وعد أكيد من الله بأن الرسول يقرئه الله فلا ينسى على وجه التأييد والتأبيد والنسيان الوارد في بعض الأحاديث لا يعني الإسقاط
القول الصحيح في الإنجيل أن في الأرض نسخاً صحيحة منه، وبقيت إلى عهد النبي صلى الله عليه وسلم، ونسخاً كثيرة محرفة
علينا في تعاملنا مع التراث أن نوقن أنه لا تضاد بين آيات القرآن ولا بين الأخبار النبوية ولا بين أحدهما مع الآخر بل الجميع جار على مهيع واحد ومنتظم بمعنى واحد
يا لعجائب هذه الهيبة القرآنية التي تطمئن النفوس فتخبت لكلام الله، وتتسلل الدمعات والمرء يداريها
لا يمكن القول أن لمحمدٍ صلى الله عليه وسلم أسلوبان فيما يصدر عنه من كلام، أسلوب منمق مزخرف هو القرآن الكريم، وأسلوب أقل منه هو الحديث الشريف
ما جهله الناس من أمر القرآن فهو من تقصير عقولهم وجهالتهم، فإن محكم القرآن حق، ومتشابهه حق، ولا يضرب بعضه ببعض
توحيد الله سبحانه وتعالى في ربوبيته وألوهيته هو دعوة المسلمين لغيرهم من الأمم وأصحاب المذاهب والديانات