الفطرة السليمة .. دينها الإسلام!
الإسلام هو دين الفطرة السليمة، وما عدا ذلك فهو طارئ ودخيل، ولو ترك الناس بصفاء فطرتهم وسلامة أصلهم ما اختاروا غير الله ربًّا، ولأخلصوا له العبادة والتوجه والولاء دون سواه.
الإسلام هو دين الفطرة السليمة، وما عدا ذلك فهو طارئ ودخيل، ولو ترك الناس بصفاء فطرتهم وسلامة أصلهم ما اختاروا غير الله ربًّا، ولأخلصوا له العبادة والتوجه والولاء دون سواه.
افتقار المرء للدين يدفعه إلى حالة من اليأس الروحي، تضطره إلى التماس العزاء الديني على موائد لا تملك منه شيئا
شاهد هذا الفيديو لتعرف كيف انتصرت الفطرة السليمة لدى الأخ يقين أنور يقين وبساطة الإسلام والمسلمين على الطقوس المطلسمة والعقائد المبهمة التي تملأ جو الكنيسة ولا يقبلها ذو العقل اللبيب والفطرة السليمة
لا تخرج الدعوة إلى التصالح مع الإسلام عن كونها دعوة للتصالح مع الفطرة، والإسلام ربط بينهما، والإسلام في معناه ومقاصده تحقيق الفطرة التي فطر الله الناس عليها